تضم مدينة لوس أنجليس الأمريكية متاحف غريبة عدة تعرض فيها مجموعة كبيرة من القطع غير المألوفة والمخيفة أحياناً بينها صورة لدماغ الرئيس السابق جون كينيدي ومراسلات غرامية لستة أشهر ورسوم تصويرية لسفاحين.
وتعيش هذه المدينة الكبرى في ولاية كاليفورنيا غرب الولايات المتحدة حالة غليان فني مع افتتاح الكثير من دور العرض الفنية بينها متحف برود في العام 2015 إضافة إلى المجموعات الكبيرة الموجودة أساساً في متاحف المدينة بينها غيتي ولاكما وموكا.
ويضاف إلى هذا العرض الثقافي الكلاسيكي سلسلة من المتاحف الصغيرة الغريبة بينها متحف «القلوب المحطمة» أو الموت أو... الأرانب.