مما ورد في تقرير الرقابة المالية والإدارية 2012/2013 عن مخالفات في وزارة التربية والتعليم:
- وزارة التربية والتعليم تفتقر إلى فاعلية نظام الرقابة الداخلي
- الوزارة تستهلك 23% من ميزانيتها، ومشاريعها متوقفه دون تمويل
- الوزارة تخرق قانون انتداب المستشارين الثقافيين عبر انتدابهم لأكثر من المدة المنصوص عليها
- فشلت الوزارة في تنفيذ خطتها الإستراتيجية لعام 2009-2014 وتواصل ترحيلها لبرامج لاحقة
- لم تشجع الوزارة الاستثمار في التعليم الخاص فرخصت 11 طلبا من أصل 45
- وزارات التربية والتعليم لم تستغل ميزانيات مرصودة لبعض المشاريع
- 90% من موظفي إدارة التعليم الخاص مزدوجين في تنفيذ أعمالهم ومتأخرين في دراسة معاملاتهم المطلوبة
- تأخير معاملات في إدارة التعليم العالي وعدم دقتها لافتقارها لنظام الحاسب الآلي.
-إلى الآن تتم المعاملات في إدارة التعليم العالي بصورة يدوية أو بدائية إلكترونية كالـ “word”
- وزارة التربية والتعليم تقذف بعض مسؤولياتها على وزارة العمل
- 26% من المؤسسات متأخرة عن دفع رسوم تجديد تراخيصها
-الوزارة تجدد تراخيص مؤسسات أوقفت نشاطها من مدة
- تعيين 13 مدرساً غير مستوفين للشروط ولا يمتلكون مؤهل تربوي
- وتوظيف مدرسين لا تتناسب تخصصاتهم مع المواد المدرسة، فخريج العلوم الرياضية وهندسة الكمبيوتر يدرس الإدارة والتجارة، وخريج الكيمياء للمواد الأساسية
_ فروق كبيرة بين أعداد المدرسين المسجلين لكل مدرسة والعدد الفعلي الموجود فيها بنسبة زيادة أقصاها 176%
- الموافقة على زيادة الرسوم الدراسية في 36 مدرسة رغم إنها تجاوزت الحد الأقصى بنسبة أقصاها 60%
- 23 معهد من أصل 39 لا يخضع لرقابة الوزارة لفترة مابين 3 إلى 30 سنة.
- الوزارة لا تطبق أحكامها بانتظام على المخالفين من المدارس الخاصة والمدارس لا تتعظ
- 67% من المدارس لا تقدم تقارير سنوية والوزارة لا تحرك ساكناً
- معالجة الشكاوي تستغرق فترة أقصاها 203 يوم لتجد لها الإدارة حلاً
- شكاوي لا يتم مناقشتها على الرغم من وجودها عند الوزارة من 26 شهراً