حذرت الأكاديمية الأمريكية لاضطرابات النوم في دراسة نشرت مؤخراً إلى مخاطر ازدياد معدلات السمنة لدى الأطفال الأمريكيين، والتي بلغت الضعف خلال 30عاماً. وبالطبع هناك أسباب كثيرة ، ولكن لا داعي للاستغراب، حيث اتضح أن أغلب الأطفال الأمريكيين لا يحصلون على كفايتهم من النوم أيضاً!!!
وتشير الإحصاءات إلى أن 17% من الأطفال و المراهقين في الولايات المتحدة الأمريكية يعانون من زيادة الوزن، ووجد أن معدلات النوم تقل لديهم أيضاً، وأظهرت دراسة أخرى أن الأطفال في عمر الـ 7 سنوات يصابون بزيادة الوزن إذا كان معدل نومهم أقل من 9 ساعات ليلاً.
وتشير الدراسات الحديثة إلى العلاقة الطردية بين اضطرابات النوم وزيادة الوزن، وقد يعود ذلك إلى حدوث اضطرابات في النشاط الهرموني لدى الأطفال الذين يعانون الحرمان من النوم الطبيعي والكافي ليلاً، والذي يؤدى بدوره إلى حدوث اضطرابات في عملية الاستقلاب والتمثيل الغذائي، وحدوث اضطرابات وزيادة في الوزن.
ويجب توقع حدوث اضطرابات النوم لدى الطفل إذا كان يعاني من، الشخير المرتفع أو التنفس المزعج، وحدوث فترات انقطاع التنفس، وتقلص جدار القفص الصدري، وزيادة حركة الجسم المصاحب لعودة التنفس بعد الانقطاع، وزيادة التعرق أثناء النوم، والنوم بوضعيات غريبة وكثرة التقلب في الفراش، والإرهاق والتعب وقلة التركيز أثناء النهار وضعف الأداء الدراسي، ونقص معدلات النمو، والتبول الليلي.
وتنصح الأكاديمية الأمريكية لاضطرابات النوم بضرورة أن ينام الطفل في مرحلة ما قبل المدرسة بين 11 و13 ساعة ليلاً، وأن لا يقل نومه عن 10 ساعات ليلاً في مرحلة الدراسة الأولية.
وتشير الإحصاءات إلى أن 17% من الأطفال و المراهقين في الولايات المتحدة الأمريكية يعانون من زيادة الوزن، ووجد أن معدلات النوم تقل لديهم أيضاً، وأظهرت دراسة أخرى أن الأطفال في عمر الـ 7 سنوات يصابون بزيادة الوزن إذا كان معدل نومهم أقل من 9 ساعات ليلاً.
وتشير الدراسات الحديثة إلى العلاقة الطردية بين اضطرابات النوم وزيادة الوزن، وقد يعود ذلك إلى حدوث اضطرابات في النشاط الهرموني لدى الأطفال الذين يعانون الحرمان من النوم الطبيعي والكافي ليلاً، والذي يؤدى بدوره إلى حدوث اضطرابات في عملية الاستقلاب والتمثيل الغذائي، وحدوث اضطرابات وزيادة في الوزن.
ويجب توقع حدوث اضطرابات النوم لدى الطفل إذا كان يعاني من، الشخير المرتفع أو التنفس المزعج، وحدوث فترات انقطاع التنفس، وتقلص جدار القفص الصدري، وزيادة حركة الجسم المصاحب لعودة التنفس بعد الانقطاع، وزيادة التعرق أثناء النوم، والنوم بوضعيات غريبة وكثرة التقلب في الفراش، والإرهاق والتعب وقلة التركيز أثناء النهار وضعف الأداء الدراسي، ونقص معدلات النمو، والتبول الليلي.
وتنصح الأكاديمية الأمريكية لاضطرابات النوم بضرورة أن ينام الطفل في مرحلة ما قبل المدرسة بين 11 و13 ساعة ليلاً، وأن لا يقل نومه عن 10 ساعات ليلاً في مرحلة الدراسة الأولية.