الجميع يعلم بأن عالم الاحتراف والاستعانة باللاعب الأجنبي في البحرين قد تم تطبيقه في الألعاب الرياضية عدا كرة اليد فالاحتراف ما أسهله في لعبة كرة السلة والطائرة والقدم وما أكثر صفقاته في الموسم الواحد بفصليه الصيفي والشتوي.
ففي كل مرة يفتح فيها باب تسجيل اللاعبين الجدد والمحترفين حتى نرى الأندية تتهافت على تسجيل اللاعبين مكاتب الاتحادات لتسجيل اللاعبين بينما نرى مقر الاتحاد البحريني لكرة اليد يكاد يكون خاوياً حتى من تسجيل اللاعبين المحليين!
وعلى الرغم من البادرة الجيدة من الاتحاد البحريني لكرة اليد بعد موافقة الجمعية العمومية بإقرار العمل بقانون حرية انتقال لاعبي كرة اليد بعد سن 30 عاماً إلا أننا لم نجد أحداً من الأندية استفاد من هذا القرار سوى ناديين فقط هما نادي النجمة ونادي البحرين فقط اللذين استفادا من خبرات اللاعب الدولي السابق أحمد عبدالنبي وفهد جاسم ومحمد عبدالنبي فقط، لكن مالفائدة من انتقالهم في سن نهاية العمر للاعب فلعبة كرة اليد في البحرين لايكاد العمر الافتراضي للاعبيها يتجاوز سن 30 عاماً إلا ماندر في مثل حالات أبناء عبدالنبي وفهد جاسم؟؟
لكن مامر على البحرين في المواسم الأخيرة من هبوط لمستوى الفرق بشكل جماعي و المقصود هنا هو المستوى الفني والعطاء الناقص من الفرق التي افقدت الدوري متعة المنافسة وانعدمت الجماهيرية خلال هذه المواسم الأمر الذي أثر على المستويات التي قدمها المنتخب الوطني في آخر الاستحقاقات التي شارك فيها وعلى رأسها تصفيات آسيا المؤهلة لنهائيات كأس العالم والتي خرج منها منتخبنا الوطني من الأدوار الأولى، وتزامناً مع ماقامت به اللجنة الأولمبية من زيادة في مخصصات الاتحادات الرياضية البحرينية وما طال اتحاد اليد من زيادة كبيرة فاقت نسبة 100% كل ذلك يدعونا لإعادة النظر في لوائحنا المحلية من أجل فتح المجال للاستعانة باللاعب الأجنبي المحترف في لعبة كرة اليد ودعم الأندية من أجل الارتقاء بالمستوى الفني للعبة بزيادة احتكاك اللاعبين المحليين بهم والاستفادة من خبراتهم. حيث يجب العمل من أجل إعادة اللعبة إلى مكانتها السابقة فبعد أن كانت لعبة كرة اليد تحتل المرتبة الأولى في الألعاب الجماعية هاهي أصبحت في مؤخرتهم بعد أن فقدت رونقها وجماهيريتها المعروفة.
الأهلي وبارباربين الآسيوية والعربية.
نتمنى لممثلي مملكة البحرين في البطولتين الآسيوية والعربية القادمتين كل التوفيق في مشاركتهما باسم المملكة متمنين لهم رفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاًش في هذه المحافل العالمية.
وكل الشكر للقائمين على الرياضة البحرينية بتسهيل أمور الفريقين من أجل المشاركة ومنحهم الميزانيات الخاصة لها بشكل استثنائي وفي وقت قياسي.
لكن من الملاحظ من التصريحات التي صرح بها مسؤلو اللعبة في الناديين بأن الإعداد للبطولتين سيكون إعداداً متواضعاً مكتفين بالمعسكرات المحلية إن وجدت، كما سيكتفي الناديين باللاعبين المحليين فقط ولن تتم الاستعانة بأي لاعب محترف والأمر يعود في هذه الحالات إلى قلة الميزانية وعدم وجود ممول آخر سوى الميزانية المصروفة من المؤسسة العامة للبطولة فكم تمنيت أن تخصص للأندية المشاركة بالإضافة إلى ميزايات البطولة ميزانيات للاستعانة بلاعبين أجانب أو محليين لتدعيم صفوفها وليس القصد هنا التقليل من قدرة ومكانة لاعبي الفريقين ففي مثل هذه المشاركات سيمثل الناديين مملكة البحرين كحال إيٍ من المنتخبات الوطنية في مشاركاتها والهدف الأكبر من مشاركتها هو رفع اسم البحرين عالياً.
[email protected]
ففي كل مرة يفتح فيها باب تسجيل اللاعبين الجدد والمحترفين حتى نرى الأندية تتهافت على تسجيل اللاعبين مكاتب الاتحادات لتسجيل اللاعبين بينما نرى مقر الاتحاد البحريني لكرة اليد يكاد يكون خاوياً حتى من تسجيل اللاعبين المحليين!
وعلى الرغم من البادرة الجيدة من الاتحاد البحريني لكرة اليد بعد موافقة الجمعية العمومية بإقرار العمل بقانون حرية انتقال لاعبي كرة اليد بعد سن 30 عاماً إلا أننا لم نجد أحداً من الأندية استفاد من هذا القرار سوى ناديين فقط هما نادي النجمة ونادي البحرين فقط اللذين استفادا من خبرات اللاعب الدولي السابق أحمد عبدالنبي وفهد جاسم ومحمد عبدالنبي فقط، لكن مالفائدة من انتقالهم في سن نهاية العمر للاعب فلعبة كرة اليد في البحرين لايكاد العمر الافتراضي للاعبيها يتجاوز سن 30 عاماً إلا ماندر في مثل حالات أبناء عبدالنبي وفهد جاسم؟؟
لكن مامر على البحرين في المواسم الأخيرة من هبوط لمستوى الفرق بشكل جماعي و المقصود هنا هو المستوى الفني والعطاء الناقص من الفرق التي افقدت الدوري متعة المنافسة وانعدمت الجماهيرية خلال هذه المواسم الأمر الذي أثر على المستويات التي قدمها المنتخب الوطني في آخر الاستحقاقات التي شارك فيها وعلى رأسها تصفيات آسيا المؤهلة لنهائيات كأس العالم والتي خرج منها منتخبنا الوطني من الأدوار الأولى، وتزامناً مع ماقامت به اللجنة الأولمبية من زيادة في مخصصات الاتحادات الرياضية البحرينية وما طال اتحاد اليد من زيادة كبيرة فاقت نسبة 100% كل ذلك يدعونا لإعادة النظر في لوائحنا المحلية من أجل فتح المجال للاستعانة باللاعب الأجنبي المحترف في لعبة كرة اليد ودعم الأندية من أجل الارتقاء بالمستوى الفني للعبة بزيادة احتكاك اللاعبين المحليين بهم والاستفادة من خبراتهم. حيث يجب العمل من أجل إعادة اللعبة إلى مكانتها السابقة فبعد أن كانت لعبة كرة اليد تحتل المرتبة الأولى في الألعاب الجماعية هاهي أصبحت في مؤخرتهم بعد أن فقدت رونقها وجماهيريتها المعروفة.
الأهلي وبارباربين الآسيوية والعربية.
نتمنى لممثلي مملكة البحرين في البطولتين الآسيوية والعربية القادمتين كل التوفيق في مشاركتهما باسم المملكة متمنين لهم رفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاًش في هذه المحافل العالمية.
وكل الشكر للقائمين على الرياضة البحرينية بتسهيل أمور الفريقين من أجل المشاركة ومنحهم الميزانيات الخاصة لها بشكل استثنائي وفي وقت قياسي.
لكن من الملاحظ من التصريحات التي صرح بها مسؤلو اللعبة في الناديين بأن الإعداد للبطولتين سيكون إعداداً متواضعاً مكتفين بالمعسكرات المحلية إن وجدت، كما سيكتفي الناديين باللاعبين المحليين فقط ولن تتم الاستعانة بأي لاعب محترف والأمر يعود في هذه الحالات إلى قلة الميزانية وعدم وجود ممول آخر سوى الميزانية المصروفة من المؤسسة العامة للبطولة فكم تمنيت أن تخصص للأندية المشاركة بالإضافة إلى ميزايات البطولة ميزانيات للاستعانة بلاعبين أجانب أو محليين لتدعيم صفوفها وليس القصد هنا التقليل من قدرة ومكانة لاعبي الفريقين ففي مثل هذه المشاركات سيمثل الناديين مملكة البحرين كحال إيٍ من المنتخبات الوطنية في مشاركاتها والهدف الأكبر من مشاركتها هو رفع اسم البحرين عالياً.
[email protected]