وصلت بطولة كأس الخليج إلى مستوى تصعب فيه التنبؤات بمن سيكون بطل الدورة، فبعد انطلاقة البطولة وخاصة بعد مباريات الجولة الأولى ستتضح الأمور وتنكشف مستويات الفرق. كالعادة، وخلال متابعتي لشبكات التواصل الاجتماعي ومن خلال مناقشتي عدداً من متابعي الدورة الخليجية أرى أن التوقعات منقسمة بين جميع الدول الخليجية والكل يشيد بقوة المنتخبات تارة وبجاهزيتها تارة أخرى، مما يثير لدينا الحماس والانتظار لرؤية المستويات الناتجة عن أيام من التمرين المستمر والتعب المتواصل لكل المنتخبات على حدٍ سواء.
لا يسعنا إلا أن نلاحظ حماس الشارع الرياضي البحريني لهذه البطولة لا سيما أنها ستقام على أرض مملكتنا الغالية، فالجاهزية من ناحية الإعداد تبشر بمستوى جيد لإنجاح هذا الحدث الرائع. من جانب آخر تختلف الآراء من ناحية حظوظ المنتخب في البطولة، فجاهزية المنتخب على مستوى جيد تدعمه كفاءة كالديرون من جهة وإمكانيات اللاعبين من جهة أخرى، وكل ذلك لا يكفي، حيث إن المنتخب كان جاهزاً في كثير من المباريات والمحافل الكروية لكنه لم يستطع أن يحقق المستوى المتوقع منه. بدأت حكاية كأس الخليج على أرض المملكة، و بدأ أول الأهداف ابن هذه الأرض البطل سالمين، فما هو سبب هذا الجفاء بين المنتخب البحريني وكأس الخليج؟
كثير من التساؤلات حول هذا الموضوع ويكبر النقاش في موضوع أن المنتخب البحريني هو الوحيد الذي لم يلمح بريق كأس الخليج واليمن الجديد على البطولة. ترتكز الأعين على المنتخب البحريني ويسلط الضوء على جاهزيته ومستواه، ليست فقط الجماهير البحرينية هي من تنتظر هذا الفوز، بل الكثير من المتابعين في الشارع الرياضي الخليجي والسبب أن البطولة تقام على أرضه وكونه لم يحقق البطولة قط فالمسؤولية التي تقع على عاتقه كبيرة.
طريق وعر أمام الأحمر لتحقيق الحلم البحريني بالبطولة أمام تلك المنتخبات الكبيرة، و يجب أن يقدر لاعبو المنتخب حجم المسؤولية وأن يلعبوا بأعلى مستوى لديهم وأفضل أداء حتى يستطيعوا إزالة الجفاء ما بينه وبين الكأس.
{{ article.visit_count }}
لا يسعنا إلا أن نلاحظ حماس الشارع الرياضي البحريني لهذه البطولة لا سيما أنها ستقام على أرض مملكتنا الغالية، فالجاهزية من ناحية الإعداد تبشر بمستوى جيد لإنجاح هذا الحدث الرائع. من جانب آخر تختلف الآراء من ناحية حظوظ المنتخب في البطولة، فجاهزية المنتخب على مستوى جيد تدعمه كفاءة كالديرون من جهة وإمكانيات اللاعبين من جهة أخرى، وكل ذلك لا يكفي، حيث إن المنتخب كان جاهزاً في كثير من المباريات والمحافل الكروية لكنه لم يستطع أن يحقق المستوى المتوقع منه. بدأت حكاية كأس الخليج على أرض المملكة، و بدأ أول الأهداف ابن هذه الأرض البطل سالمين، فما هو سبب هذا الجفاء بين المنتخب البحريني وكأس الخليج؟
كثير من التساؤلات حول هذا الموضوع ويكبر النقاش في موضوع أن المنتخب البحريني هو الوحيد الذي لم يلمح بريق كأس الخليج واليمن الجديد على البطولة. ترتكز الأعين على المنتخب البحريني ويسلط الضوء على جاهزيته ومستواه، ليست فقط الجماهير البحرينية هي من تنتظر هذا الفوز، بل الكثير من المتابعين في الشارع الرياضي الخليجي والسبب أن البطولة تقام على أرضه وكونه لم يحقق البطولة قط فالمسؤولية التي تقع على عاتقه كبيرة.
طريق وعر أمام الأحمر لتحقيق الحلم البحريني بالبطولة أمام تلك المنتخبات الكبيرة، و يجب أن يقدر لاعبو المنتخب حجم المسؤولية وأن يلعبوا بأعلى مستوى لديهم وأفضل أداء حتى يستطيعوا إزالة الجفاء ما بينه وبين الكأس.