الإنجاز كلمة تعنى أنك استطعت أن تنتصر على كل المعوقات - كلمة تعني أنك قادر على هزيمة التحديات - كلمة تعني أنك قد أصبت النجاح والتفوق، وإن حققت القوة كهدية عندما تقوم بأداء عمل على أكمل وجه بفاعلية عالية أشعرتك بالقوة وبنشوة الانتصار. وما بسباقات الخيل ومنافسات الفروسية لخير دليل على هذا، فدائماً ما تدور الخلافات والمناوشات بين عشاق الفروسية وسباقات الخيل حول السباقات ومنافساتها، وفرسانها، مضمريها، فهذا يدعي بأنه حقق الإنجاز الذي فشل عنه الآخرون، وذاك يدعي بأن ما حققه يعد الإنجاز الأعلى، وأن ما حققه لم يستطع عليه الآخرون.
إن وصف كلمة «الإنجاز» في منافسات السباقات لها الكثير من المعاني والدلالات، فالبعض يعتبرها تحقيق الأهداف، وآخرون يعتبرونها إتمامه عمل، وقد تكون الفوز بسباق كبير، وقد تكون تحقيق نصر اعتقد الجميع باستحالة تحقيقه. وجميع ذلك سيشعرك بالراحة والقوة، وبنشوة تحقيق الأهداف ونشوة النصر لأنك قد حققت ما تبحث عنه وما تحقق به ذاتك.
لكن الكثيرين يجدون أن كلمة «إنجاز» قد تحدث بالصدفة التي قد تلعب لعبتها مع أي شخص فيجد نفسه في القمة، لكن الاختبار سيكون صعباً جداً لإثبات جدارته بذلك المكان الشاهق، فالوصول إلى القمة شيء سهل ولكن من الصعب الثبات في ذلك المكان خاصة في سباقات الخيل، فالواصلون إلى القمة كثر، وسرعة الوصول هي نفسها سرعة الهبوط من ذلك المكان.
ففي عالم سباقات الخيل ربما تتضح صحة هذه المقولة جلياً فكم من حصان، فارس، مضمر استطاع انتزاع سباقات طريق الصدفة (ولن يستطيع أحد إنكار إنجازه حتى لو كان عن طريق الصدفة)، ولكن الصدفة يصعب أن تكون ملازمة لذلك سرعان ما يخفق الحصان، الفارس، أو المدرب في طريق حفاظه على ذلك الإنجاز، وربما يكون أحد أسوأ المشاركين في السباقات التالية، فالصدفة لا يمكن أن تنحاز إلى حصان، فارس، مدرب بعينه لأكثر من مرة حتى وإن آمنا بأن الصدفة جزء من الحياة.
إن تحقيق الإنجازات في منافسات الفروسية وسباقات الخيل هي تلك الأحداث التي تترك بصمة من خلال تحقيق نتائج ملموسة تضاف إلى الرصيد الشخصي وتصبح رابطاً قوياً للنجاح والتفوق، وجميع هذه الروابط تقود إلى اجترار الإنجازات الذي تشعر الإنسان بقوته وحرارته تسري دائماً بداخلنا كلما تذكرنا لحظات الإنجازات.
فلكل إنسان أحلامه وطموحاته التي يسعى إليها في الحياة الدنيا، وقليل من البشر من يخطط لذلك، ويحصلون عليها، وهو ما يزيد من حجم وطعم الإنجاز، أما الأغلبية العظمي وإن كانت قد خططت إلى الكثير من الأحلام، فتحقيقها قد يكون حلماً وضرباً من الخيال.
جميع التمنيات إلى أهل الخيل بأن تتحول أحلامهم إلى حقيقة واقعية، وأن تكون دافعة إيجابية يحمل لهم الكثير من القوة لتحقيق الكثير من الإنجازات في عالم قد لا يكون للمستحيل فيه من موطئ قدم.. متع أحلامك!
[email protected]
إن وصف كلمة «الإنجاز» في منافسات السباقات لها الكثير من المعاني والدلالات، فالبعض يعتبرها تحقيق الأهداف، وآخرون يعتبرونها إتمامه عمل، وقد تكون الفوز بسباق كبير، وقد تكون تحقيق نصر اعتقد الجميع باستحالة تحقيقه. وجميع ذلك سيشعرك بالراحة والقوة، وبنشوة تحقيق الأهداف ونشوة النصر لأنك قد حققت ما تبحث عنه وما تحقق به ذاتك.
لكن الكثيرين يجدون أن كلمة «إنجاز» قد تحدث بالصدفة التي قد تلعب لعبتها مع أي شخص فيجد نفسه في القمة، لكن الاختبار سيكون صعباً جداً لإثبات جدارته بذلك المكان الشاهق، فالوصول إلى القمة شيء سهل ولكن من الصعب الثبات في ذلك المكان خاصة في سباقات الخيل، فالواصلون إلى القمة كثر، وسرعة الوصول هي نفسها سرعة الهبوط من ذلك المكان.
ففي عالم سباقات الخيل ربما تتضح صحة هذه المقولة جلياً فكم من حصان، فارس، مضمر استطاع انتزاع سباقات طريق الصدفة (ولن يستطيع أحد إنكار إنجازه حتى لو كان عن طريق الصدفة)، ولكن الصدفة يصعب أن تكون ملازمة لذلك سرعان ما يخفق الحصان، الفارس، أو المدرب في طريق حفاظه على ذلك الإنجاز، وربما يكون أحد أسوأ المشاركين في السباقات التالية، فالصدفة لا يمكن أن تنحاز إلى حصان، فارس، مدرب بعينه لأكثر من مرة حتى وإن آمنا بأن الصدفة جزء من الحياة.
إن تحقيق الإنجازات في منافسات الفروسية وسباقات الخيل هي تلك الأحداث التي تترك بصمة من خلال تحقيق نتائج ملموسة تضاف إلى الرصيد الشخصي وتصبح رابطاً قوياً للنجاح والتفوق، وجميع هذه الروابط تقود إلى اجترار الإنجازات الذي تشعر الإنسان بقوته وحرارته تسري دائماً بداخلنا كلما تذكرنا لحظات الإنجازات.
فلكل إنسان أحلامه وطموحاته التي يسعى إليها في الحياة الدنيا، وقليل من البشر من يخطط لذلك، ويحصلون عليها، وهو ما يزيد من حجم وطعم الإنجاز، أما الأغلبية العظمي وإن كانت قد خططت إلى الكثير من الأحلام، فتحقيقها قد يكون حلماً وضرباً من الخيال.
جميع التمنيات إلى أهل الخيل بأن تتحول أحلامهم إلى حقيقة واقعية، وأن تكون دافعة إيجابية يحمل لهم الكثير من القوة لتحقيق الكثير من الإنجازات في عالم قد لا يكون للمستحيل فيه من موطئ قدم.. متع أحلامك!
[email protected]