الحب هدية السماء إلى الأرض، نعمة أورثها سيدنا آدم إلى أبنائه، لذلك كانت ومازالت هذه النعمة، سيدة الطرق في علاج الأرواح والقلوب والأبدان، من يملكها لا يحتاج إلى تشخيص الأطباء ولا إلى سكاكين الجراحين ولا إلى أعشاب الصيدليات الشعبية.
نعمة الحب تغني الإنسان عن كل ما ليس حباً.
فقراءة أولى لعالم الطاقة الحيوية، هذا العالم الذي يزداد فهماً وإدراكاً من قبل جميع شعوب العالم، بعد أن كان مقتصراً على شعوب الهند وشرقي آسيا والصين، يخبرنا أن جسم الإنسان، كل إنسان، يحتوي على 14 مساراً للطاقة، وهذه المسارات التي تسمى الـ»تشاكرات» عبارة عن منابع للطاقة تستمد أنوارها من طاقة الكون، وتتركها تسبح بالخلايا الكهرومغناطيسية من هامة الرأس إلى أخمص القدمين، هذه المنابع الشيالة، هي ما يمدنا بالطاقة اللازمة لمواصلة حياتنا. وأي إخلال في هذه المسارات هو الذي يؤدي إلى مجموعة الأمراض الموسمية أو المزمنة.
في نفس الوقت الذي تؤكد فيه الأبحاث على أن الإنسان صاحب التفكير السلبي هو المعرّض بصورة أكثر من غيره لانسداد مسارات الطاقة، فالأفكار السلبية مثل الكراهية والحقد والغيبة والنميمة وعدم الرضا وعدم القناعة وحب الانتقام والحسد والركون إلى العيش في الماضي، كلها تساهم في انسداد مسارات الطاقة، وبالتالي تقود الجسم إلى التعرّض للمرض.
إن إعاقة هذه المسارات طاقة سلبية من الإنسان نفسه أو من الآخرين، تقوم بتعطيل بعض وظائف الأعضاء وعمل الخلايا، وبالتالي يتحول جسم الإنسان الذي يكره ويحقد إلى مرتع خصب لكل الأمراض العضوية والنفسية.
بالحب وحده من الممكن أن تتنظف مسارات الطاقة.
بنظرة حب واحدة يقدر الإنسان أن يزيح من قلبه جبل الكراهية. بيد حانية من الممكن أن يتحول أكبر القساة في التاريخ إلى إنسان لطيف.
بمحبة اسحب إلى رئتيك؛ إنك كل ذرة حب، اجمعها بمحبة وازفرها لجميع الكائنات على الأرض، والأراضي السبع، أرسلها للسماء والسموات السبع، أرسلها لمجرة درب التبانة والمجرات التي لن نكتشفها أبداً، أرسلها للهواء والماء والصحراء والجبال والوديان، أرسلها للمخلوقات جميعاً، أرسلها للجمادات أيضاً. من يملك طاقة الحب يملك طاقة الشفاء وطاقة العطاء.
ورغم أن أغلبية الناس، أصحاب العقليات المادية المتحجرة، يتصورون أن الحب الإنساني ضعف، وعدم الرد على الإهانة مذلة، إلا أنه يثبت يوماً بعد الآخر أن هاتين الكلمتين الصغيرتين في الكتابة والنطق والتهجي قادرتان على تغيير ملامح وجه العالم.
الحب يعني أنك قادر أن تسامح نفسك على أخطائك.
الحب يعني أنك قادر أن تسامح كل من أخطأ في حقك.
الحب أن تستقبل المحبة من الكون وترسلها للكون.
الحب أن تتمنى الخير لمن أساء إليك.
الحب ألا تنتظر مردود الحب ممن أحببت.
الحب أن تحب خالق المحبة في هذا الكون.
إن كنت قادراً على مثل هذا الحب ثق أنك لن تعرف معنى كلمة المرض.
نعمة الحب تغني الإنسان عن كل ما ليس حباً.
فقراءة أولى لعالم الطاقة الحيوية، هذا العالم الذي يزداد فهماً وإدراكاً من قبل جميع شعوب العالم، بعد أن كان مقتصراً على شعوب الهند وشرقي آسيا والصين، يخبرنا أن جسم الإنسان، كل إنسان، يحتوي على 14 مساراً للطاقة، وهذه المسارات التي تسمى الـ»تشاكرات» عبارة عن منابع للطاقة تستمد أنوارها من طاقة الكون، وتتركها تسبح بالخلايا الكهرومغناطيسية من هامة الرأس إلى أخمص القدمين، هذه المنابع الشيالة، هي ما يمدنا بالطاقة اللازمة لمواصلة حياتنا. وأي إخلال في هذه المسارات هو الذي يؤدي إلى مجموعة الأمراض الموسمية أو المزمنة.
في نفس الوقت الذي تؤكد فيه الأبحاث على أن الإنسان صاحب التفكير السلبي هو المعرّض بصورة أكثر من غيره لانسداد مسارات الطاقة، فالأفكار السلبية مثل الكراهية والحقد والغيبة والنميمة وعدم الرضا وعدم القناعة وحب الانتقام والحسد والركون إلى العيش في الماضي، كلها تساهم في انسداد مسارات الطاقة، وبالتالي تقود الجسم إلى التعرّض للمرض.
إن إعاقة هذه المسارات طاقة سلبية من الإنسان نفسه أو من الآخرين، تقوم بتعطيل بعض وظائف الأعضاء وعمل الخلايا، وبالتالي يتحول جسم الإنسان الذي يكره ويحقد إلى مرتع خصب لكل الأمراض العضوية والنفسية.
بالحب وحده من الممكن أن تتنظف مسارات الطاقة.
بنظرة حب واحدة يقدر الإنسان أن يزيح من قلبه جبل الكراهية. بيد حانية من الممكن أن يتحول أكبر القساة في التاريخ إلى إنسان لطيف.
بمحبة اسحب إلى رئتيك؛ إنك كل ذرة حب، اجمعها بمحبة وازفرها لجميع الكائنات على الأرض، والأراضي السبع، أرسلها للسماء والسموات السبع، أرسلها لمجرة درب التبانة والمجرات التي لن نكتشفها أبداً، أرسلها للهواء والماء والصحراء والجبال والوديان، أرسلها للمخلوقات جميعاً، أرسلها للجمادات أيضاً. من يملك طاقة الحب يملك طاقة الشفاء وطاقة العطاء.
ورغم أن أغلبية الناس، أصحاب العقليات المادية المتحجرة، يتصورون أن الحب الإنساني ضعف، وعدم الرد على الإهانة مذلة، إلا أنه يثبت يوماً بعد الآخر أن هاتين الكلمتين الصغيرتين في الكتابة والنطق والتهجي قادرتان على تغيير ملامح وجه العالم.
الحب يعني أنك قادر أن تسامح نفسك على أخطائك.
الحب يعني أنك قادر أن تسامح كل من أخطأ في حقك.
الحب أن تستقبل المحبة من الكون وترسلها للكون.
الحب أن تتمنى الخير لمن أساء إليك.
الحب ألا تنتظر مردود الحب ممن أحببت.
الحب أن تحب خالق المحبة في هذا الكون.
إن كنت قادراً على مثل هذا الحب ثق أنك لن تعرف معنى كلمة المرض.