لصاحب السمو الأمير خليفة بن سلمان رئيس الوزراء حفظه الله مكانة أثيرة في قلوب المخلصين من أبناء هذا الوطن، رجل قدم الكثير لهذا الوطن ومازال من موقعه، ولوقفته في الأزمة حينما حاولوا اختطاف البحرين، تأثير قوي في قلوب محبي البحرين الرافضين لسرقة أرضهم أمام عيونهم.
نحب هذا الرجل لأنه رمز وطني، لأنه ثابت في مواقفه وقوي في كلامه وأفعاله، مجالسه ليست للتسامر والمجاملات، بل مدرسة إدارية يتعلم منها الجميع، خبراته طوال هذه السنين كنز حقيقي لمن يريد أن يعرف الصعاب والظروف التي مرت بالبلد، وسخر الله لها قيادة واعية وأبناء مخلصين لحمايتها وصونها.
كل يوم تقدم مدرسة خليفة بن سلمان دروساً جديدة في العمل لأجل هذا الوطن، في دفع عجلة التقدم والإصلاح في هذا الوطن، تعاضد في توجهاتها النهضة الشاملة التي جاءت بقيادة جلالة الملك حفظه الله، فهو خير سند لخير رجل يحتل مكانة الحب في قلوب أبناء شعبه المخلصين.
قيادي مثل خليفة بن سلمان يدرك تماماً متطلبات كل المراحل، واليوم نراه يحث خطى الحكومة ممثلة في وزرائها ومسؤوليها لبذل مزيد من الجهد من أجل هذا الوطن والمواطن، مازلنا نراه أول من ينزل للناس ويقترب منهم ويتعرف على همومهم، ومازلنا نسمع توجيهاته للوزراء بضرورة التواصل مع الناس وفتح أبوابهم.
حتى تتخلص البحرين من الشرور التي لصقت بها بفعل فاعل، فإن الحل يكون بزيادة وتيرة العمل وتحقيق الإنتاجية المؤثرة على حياة الناس، وهذا ما يدركه رئيس الوزراء وما سمعناه منه مباشرة في مجلسه، أن «البحرين ستظل قوية طالما العمل والاجتهاد مستمرين فيها، وطالما أبناؤها يعون تماماً ضرورة التكاتف والتلاحم مع قيادتهم ودعم كل مشاريع البناء والتطوير بإخلاص وتفان».
هنا نقول إن السجالات السياسية الحاصلة بشكلها الذي نراه ليست سوى إحدى المعوقات في طريق التقدم والتطوير، وربطها بحراك البلد على مختلف الأصعدة مسألة غير صحية أبداً، دعوهم يتعاركون سياسياً خاصة أولئك الباحثين عن مكاسبهم الفئوية الضيقة، ولتتحرك عجلة التطوير لهذا البلد في اتجاه مغاير بعيداً عمن يريد عرقلتها.
الشعب المخلص توسعت مداركه بفعل الأزمة، صار يعرف أين يكمن الصلاح وأين يتربص الهلاك بالبلد، وعليه فإننا نرى اليوم من يواصل غيه في حرق الشوارع وإرهاب الدولة ومناكفة النظام الشرعي، يقابلهم من يريدون لهذه البلد وأهلها أن يعيشوا في سلام وأن يطالهم الخير.
لا يفترض بهذه الدولة أن يتوقف البناء فيها، وهذا ما يؤكد عليه خليفة بن سلمان دوماً، البحرين لم تصل لهذا الشكل دون جهد وتعب ودون بذل وعطاء، وإن كان من خير أكثر مكتوب لهذا الوطن وأهله فبجهد المخلصين وإيمانهم بأن المناصب وجدت تكليفاً وليست تشريفاً، وعليه فإن المسؤولية أكبر على المسؤولين بإثبات أنهم بالفعل أدوات تقوي من أداء الحكومة وتلبي طموحات الناس وتحقق رغباتهم.
الثقة مطلقة بقادة البلد وبنيتهم تحقيق الخير لأبنائها، وعلى هذا الأساس يفترض أن يكون البناء، ليست البحرين تلك الدولة التي تهدم بهكذا تصرفات، وليست دولة هشة ليمحى تاريخها بفعل فئات طمعت فيها وفي خيرها.
حفظ الله خليفة بن سلمان وثبت حبه في قلوب المخلصين وسدد خطاه كقائد إداري ملهم لمن يريد البناء والتطوير وخدمة الناس.
نحب هذا الرجل لأنه رمز وطني، لأنه ثابت في مواقفه وقوي في كلامه وأفعاله، مجالسه ليست للتسامر والمجاملات، بل مدرسة إدارية يتعلم منها الجميع، خبراته طوال هذه السنين كنز حقيقي لمن يريد أن يعرف الصعاب والظروف التي مرت بالبلد، وسخر الله لها قيادة واعية وأبناء مخلصين لحمايتها وصونها.
كل يوم تقدم مدرسة خليفة بن سلمان دروساً جديدة في العمل لأجل هذا الوطن، في دفع عجلة التقدم والإصلاح في هذا الوطن، تعاضد في توجهاتها النهضة الشاملة التي جاءت بقيادة جلالة الملك حفظه الله، فهو خير سند لخير رجل يحتل مكانة الحب في قلوب أبناء شعبه المخلصين.
قيادي مثل خليفة بن سلمان يدرك تماماً متطلبات كل المراحل، واليوم نراه يحث خطى الحكومة ممثلة في وزرائها ومسؤوليها لبذل مزيد من الجهد من أجل هذا الوطن والمواطن، مازلنا نراه أول من ينزل للناس ويقترب منهم ويتعرف على همومهم، ومازلنا نسمع توجيهاته للوزراء بضرورة التواصل مع الناس وفتح أبوابهم.
حتى تتخلص البحرين من الشرور التي لصقت بها بفعل فاعل، فإن الحل يكون بزيادة وتيرة العمل وتحقيق الإنتاجية المؤثرة على حياة الناس، وهذا ما يدركه رئيس الوزراء وما سمعناه منه مباشرة في مجلسه، أن «البحرين ستظل قوية طالما العمل والاجتهاد مستمرين فيها، وطالما أبناؤها يعون تماماً ضرورة التكاتف والتلاحم مع قيادتهم ودعم كل مشاريع البناء والتطوير بإخلاص وتفان».
هنا نقول إن السجالات السياسية الحاصلة بشكلها الذي نراه ليست سوى إحدى المعوقات في طريق التقدم والتطوير، وربطها بحراك البلد على مختلف الأصعدة مسألة غير صحية أبداً، دعوهم يتعاركون سياسياً خاصة أولئك الباحثين عن مكاسبهم الفئوية الضيقة، ولتتحرك عجلة التطوير لهذا البلد في اتجاه مغاير بعيداً عمن يريد عرقلتها.
الشعب المخلص توسعت مداركه بفعل الأزمة، صار يعرف أين يكمن الصلاح وأين يتربص الهلاك بالبلد، وعليه فإننا نرى اليوم من يواصل غيه في حرق الشوارع وإرهاب الدولة ومناكفة النظام الشرعي، يقابلهم من يريدون لهذه البلد وأهلها أن يعيشوا في سلام وأن يطالهم الخير.
لا يفترض بهذه الدولة أن يتوقف البناء فيها، وهذا ما يؤكد عليه خليفة بن سلمان دوماً، البحرين لم تصل لهذا الشكل دون جهد وتعب ودون بذل وعطاء، وإن كان من خير أكثر مكتوب لهذا الوطن وأهله فبجهد المخلصين وإيمانهم بأن المناصب وجدت تكليفاً وليست تشريفاً، وعليه فإن المسؤولية أكبر على المسؤولين بإثبات أنهم بالفعل أدوات تقوي من أداء الحكومة وتلبي طموحات الناس وتحقق رغباتهم.
الثقة مطلقة بقادة البلد وبنيتهم تحقيق الخير لأبنائها، وعلى هذا الأساس يفترض أن يكون البناء، ليست البحرين تلك الدولة التي تهدم بهكذا تصرفات، وليست دولة هشة ليمحى تاريخها بفعل فئات طمعت فيها وفي خيرها.
حفظ الله خليفة بن سلمان وثبت حبه في قلوب المخلصين وسدد خطاه كقائد إداري ملهم لمن يريد البناء والتطوير وخدمة الناس.