وينبت الورد ....
على ضماه ....
على جانبي الطريق ....
على حد الإسفلت ....
ومن بين تشقق قسوة ....
الإسمنت ....
ينبت .... أبيض ....
موغل في نقاه ....
تكفيه قطرات ندى ....
ليزهر .... كصبح ....
ويعطر الدنيا شذاه ....
ما سئل ....
إن كانت ستمطر غداً ....
أو ان كانت ستمتد يد ....
لتقطف زهاه ....
أو لتنثر بعض قطرات ....
أنفاس الحياة ....
ينبت ورد ....
مبتسم .... للريح وللنسيم ....
يسامر وحدة الليل ....
ينتثر على جانبي الطريق ....
ببريق ....
كحبات برد ....
في ظلمة المدى ....
ويشتاق النهار ....
لبهجة ضحكات الصغار ....
وخطواتهم ....
ترسم للعمر بهاه ....
ورد ....
كعزف منفرد ....
للساكسفون ....
يراقص دمع العيون ....
ويشتعل في مدى الساحات ....
صداه ....
ينبت ورد ....
دون أن يحتار .... أو يختار ....
بين أن يكون ....
في آنية من الكريستال ....
أو في حدائق وارفة الظلال ....
على جانبي الطريق ....
يكفيه بعض رفقة عشب ....
وشمس ....
توفي بوعدها ....
بعد كل مغيب ....
أن تعود وتهدي الكون ....
ضياه ....
على ضماه ....
على جانبي الطريق ....
على حد الإسفلت ....
ومن بين تشقق قسوة ....
الإسمنت ....
ينبت .... أبيض ....
موغل في نقاه ....
تكفيه قطرات ندى ....
ليزهر .... كصبح ....
ويعطر الدنيا شذاه ....
ما سئل ....
إن كانت ستمطر غداً ....
أو ان كانت ستمتد يد ....
لتقطف زهاه ....
أو لتنثر بعض قطرات ....
أنفاس الحياة ....
ينبت ورد ....
مبتسم .... للريح وللنسيم ....
يسامر وحدة الليل ....
ينتثر على جانبي الطريق ....
ببريق ....
كحبات برد ....
في ظلمة المدى ....
ويشتاق النهار ....
لبهجة ضحكات الصغار ....
وخطواتهم ....
ترسم للعمر بهاه ....
ورد ....
كعزف منفرد ....
للساكسفون ....
يراقص دمع العيون ....
ويشتعل في مدى الساحات ....
صداه ....
ينبت ورد ....
دون أن يحتار .... أو يختار ....
بين أن يكون ....
في آنية من الكريستال ....
أو في حدائق وارفة الظلال ....
على جانبي الطريق ....
يكفيه بعض رفقة عشب ....
وشمس ....
توفي بوعدها ....
بعد كل مغيب ....
أن تعود وتهدي الكون ....
ضياه ....