في افتتاح عرسنا الآسيوي ودعناه ويوم الجمعة التأهل أهديناه التأهل للمرة الثانية لنهائيات كأس العالم في الدوحة بتحقيق أول فوز لنا على المارد الكوري على أرضنا وبين جماهيرنا.
نعم إنه الجوهرة سعيد جوهر «الأمبراطور» اعتـــزل اللعب نهائياً يوم أمس الأول في حفل كبير برعاية كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى رئيس اللجنة الأولومبية البحرينية وبحضور عدد كبير من كبار الشخصيات في البلاد والدول الخليجية الشقيقة ورئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد الدكتور حسن مصطفى وقد حظي حفل الاستقبال بهذه المناسبة برعاية واهتمام خاصين في تكريم اللاعب الذي قدم الكثير من الخدمات الجليلة للرياضة البحرينية ولمساهمته في تحقيق العديد من الإنجازات في لعبة كرة اليد على وجه الخصوص.
ودعناه لاعباً بكل حزن لأننا بوداعه فقدنا لاعباً لم ولن يتكرر من جيل كبير استطاع صنع نفسه بنفسه والحفاظ على نفسه بنفسه لعب بمستوى ثابت طوال مسيرته التي أمتعنا فيها عبر السنوات الطويلة التي أبكانا فيها فرحاً بإنجازاته وختمها بهدف أبكى الجميع وطار بهم فرحاً بتحقيق حلم طال انتظاره للبحرين واستطاع تحقيق أول تأهل بإسم البحرين في كرة اليد لنهائيات كأس العالم.
مهما قدمنا لسعيد فلن نوفيه حقه على ماقدمه وسيقدمه للبحرين فهو مثالٌ لابن البحرين البار والمخلص الغيور ولو كان مثله في دول كثيرة لصنع له نصب تذكاري أو خصص أحد الشوارع في مسقط رأسه يحمل اسمه تخليداً له وهو على قيد الحياة.
نعم أبكانا لاعباً ومعتزلاً أبكانا فرحاً بفنه وإنجازاته وأبكانا حزناً بتوديعه اللعب لكننا على موعد قريب معه وهو في عالم التدريب ليمتعنا بإبداعاته كما أمتعنا وهو لاعب.
نعم إنه الجوهرة سعيد جوهر «الأمبراطور» اعتـــزل اللعب نهائياً يوم أمس الأول في حفل كبير برعاية كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى رئيس اللجنة الأولومبية البحرينية وبحضور عدد كبير من كبار الشخصيات في البلاد والدول الخليجية الشقيقة ورئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد الدكتور حسن مصطفى وقد حظي حفل الاستقبال بهذه المناسبة برعاية واهتمام خاصين في تكريم اللاعب الذي قدم الكثير من الخدمات الجليلة للرياضة البحرينية ولمساهمته في تحقيق العديد من الإنجازات في لعبة كرة اليد على وجه الخصوص.
ودعناه لاعباً بكل حزن لأننا بوداعه فقدنا لاعباً لم ولن يتكرر من جيل كبير استطاع صنع نفسه بنفسه والحفاظ على نفسه بنفسه لعب بمستوى ثابت طوال مسيرته التي أمتعنا فيها عبر السنوات الطويلة التي أبكانا فيها فرحاً بإنجازاته وختمها بهدف أبكى الجميع وطار بهم فرحاً بتحقيق حلم طال انتظاره للبحرين واستطاع تحقيق أول تأهل بإسم البحرين في كرة اليد لنهائيات كأس العالم.
مهما قدمنا لسعيد فلن نوفيه حقه على ماقدمه وسيقدمه للبحرين فهو مثالٌ لابن البحرين البار والمخلص الغيور ولو كان مثله في دول كثيرة لصنع له نصب تذكاري أو خصص أحد الشوارع في مسقط رأسه يحمل اسمه تخليداً له وهو على قيد الحياة.
نعم أبكانا لاعباً ومعتزلاً أبكانا فرحاً بفنه وإنجازاته وأبكانا حزناً بتوديعه اللعب لكننا على موعد قريب معه وهو في عالم التدريب ليمتعنا بإبداعاته كما أمتعنا وهو لاعب.