…... في فتنة سرد الحكايا
…. تطول ليالٍ
…. ملامح من ظلال
… تفاصيل
… يتوشحها الخيال
…. ظلام كذوب
… وأصدق طهر النوايا
… تتلاشى عتمة
… ويتسلل ضوء
… وتغيب زوايا
… «وقبل» أن يدرك شهرزاد الصباح
… «قبل» أن يعلو للديك صياح
… يذبل للحكايات همس
… تغلق كل الدهاليز أبوابها
…. صمت
… وتعود المرايا
…. مرايا
.. ومن عيون النور
.. تتطاير عصافير
… تشرق شمس
.. وتتنفس حياة
… ينطفئ بالدفء برد
… تغرد ابتسامة
… ما بين جرح.. وجرح
… ومن وراء غيم الملح
… تمطر
.. ينبت الورد
… ما بين أنفاس التعب
… من بين جفني النار
….. يزهر
… يغرس الورد
… أحلامه
… هنا.. وهنا
… وهناك
.. ينتشي باللون زهو
… تمتد أغصان الورد
… أنفاس روح
… تسرق النبض من بين الضلوع
… تمتد على جدار
… على تفاصيل النهار
… ما بين قهوة تشرب
….. اللحظة
…. وسكر يذوب المرار
… يطارد بالحلم خطوات
.. يشرب كل جدب الدنيا
…. ومن كفوف غيم نقاء
… يمطر صدق يقين
… يلون الكون
…. وتزهر الطرقات
{{ article.visit_count }}
…. تطول ليالٍ
…. ملامح من ظلال
… تفاصيل
… يتوشحها الخيال
…. ظلام كذوب
… وأصدق طهر النوايا
… تتلاشى عتمة
… ويتسلل ضوء
… وتغيب زوايا
… «وقبل» أن يدرك شهرزاد الصباح
… «قبل» أن يعلو للديك صياح
… يذبل للحكايات همس
… تغلق كل الدهاليز أبوابها
…. صمت
… وتعود المرايا
…. مرايا
.. ومن عيون النور
.. تتطاير عصافير
… تشرق شمس
.. وتتنفس حياة
… ينطفئ بالدفء برد
… تغرد ابتسامة
… ما بين جرح.. وجرح
… ومن وراء غيم الملح
… تمطر
.. ينبت الورد
… ما بين أنفاس التعب
… من بين جفني النار
….. يزهر
… يغرس الورد
… أحلامه
… هنا.. وهنا
… وهناك
.. ينتشي باللون زهو
… تمتد أغصان الورد
… أنفاس روح
… تسرق النبض من بين الضلوع
… تمتد على جدار
… على تفاصيل النهار
… ما بين قهوة تشرب
….. اللحظة
…. وسكر يذوب المرار
… يطارد بالحلم خطوات
.. يشرب كل جدب الدنيا
…. ومن كفوف غيم نقاء
… يمطر صدق يقين
… يلون الكون
…. وتزهر الطرقات