بدأ ماريو بالوتيلي في استعادة مستواه الذي كان عليه في بدايات 2013 وذلك منذ قدوم كلارينس سيدورف إلى سدة القيادة الفنية لميلان ..

ورغم أن بالوتيلي برهن عن مستواه سواء في إنجلترا أو إيطاليا، إلا أنه لم يتمكن أبداً من فرض هيمنة في دوري الأبطال وذلك عندما تصطدم بحقيقة أنه لم يسبق له أبداً وأن مباراة أساسياً في الأدوار الإقصائية من هذه البطولة حيث اعتمد مورينيو على مهاجمين آخرين غيره عندما كان في الإنتر بينما الكل يعرف تاريخ السيتي السيء في البطولة، لذلك سيسعى بالوتيلي لكسر نحسه عندما يخوض مع ناديه مباراته الأولى كأساسي في إقصائيات دوري الأبطال عندما يواجه أتلتيكو مدريد..