خفضت وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيف الائتماني تصنيفها لديون البرازيل السيادية بما يشكل صفعة للرئيسة ديلما روسيف التي أدت جهودها لإخراج الاقتصاد من تباطؤ استمر سنوات.
وخفضت ستاندرد آند بورز تصنيفها لديون البرازيل الطويلة الأجل إلى (BBB-) وهو أدنى تصنيف استثماري لدى الوكالة.
لكنها عدلت نظرتها المستقبلية من سلبية إلى مستقرة مما يعني أن خفضا آخر للتصنيف غير مرجح في الوقت الحالي وهو ما سيبعث على بعض الارتياح لدى كل من السياسيين والأسواق المالية في البرازيل.
وهذا الخفض للتصنيف الائتماني كان متوقعا من كثير من المحللين لكن توقيته فاجأ بعض المستثمرين.