اعترف مدير أعمال النجم الإيطالي الشاب ماريو بالوتيللي مهاجم مانشستر سيتي الإنجليزي أن الأخير تورط في علاقة جنسية لفترة وجيزة مع نفس فتاة الليلة التي عاشرها النجم الإنكليزي واين روني خلال فترة حمل زوجته كولين.
وقال الإيطالي مينو رايولا مدير أعمال بالوتيللي إن النجم الأسمر تورط في علاقة قصيرة مع جنيفر ثمبسون صاحبة الفضيحة الشهيرة التي كادت أن تعصف بالحياة الزوجية لنجم مانشستر يونايتد واين روني قبل نهائيات كأس العالم 2010.
وكشف رايولا لصحيفة "ميرور" الإنجليزية عن ثمبسون تفضل التعامل مع اللاعبين من المشاهير نظرا لأنهم يدفعون مقابلا ماديا كبيراً.
من جانبه قال ماكس كليفورد، مدير أعمال جنيفر إن الصحف البريطانية الشعبية (تابلويد) تسعى بشدة لاستقطاب موكلته من أجل نشر قصصها المثيرة مع اللاعبين من المشاهير أمثال روني وبالوتيللي.
وأوضح رايولا عن بالوتيللي قائلا: "ماريو لاعب شهير ونجم وهدفا سهلا لصحف التابلويد التي تبحث عن القصص المثيرة، وهذه واحدة منها، لكنه (ماريو) قال القصة للمقربين منه، ورفض أن يتم تداولها في وسائل الإعلام".
وكانت صحيفة "صنداي ميرور" قد كشفت قبل عامين عن أن روني خان زوجته مع ثمبسون مقابل 1000 جنيه استرليني في الليلة ولسبعة مرات على مدار 4 شهور، حينما كانت زوجته كولين حاملا في أبنهما.
وكشفت ثمبسون عن أن روني كلمها هاتفيا وأرسل لها رسائل نصية كثيرة وتحدث معها على موقع سكايب تحت اسم مستعار قبل أن يلتقيا في أحد الفنادق.
ومن المعروف أن روني -24 عاما- قابل جينفر لأول مرة في يوليو 2009 عندما كانت كولين حاملا في شهرها الخامس في أبنهما كاي.
{{ article.article_title }}
{{ article.formatted_date }}