أظهرت دراسة اجريت في جامعة ميزوري الأمريكية، أن مستخدمي "تويتر" خصوصًا النشطين، أكثر عرضة للوقوع في مشاكل مع الشركاء ويمكن أن تؤدي إلى الطلاق.
وذكر موقع (البوابة العربية) أن الدراسة اجريت على 581 مستخدم لـ"تويتر" تترواح أعمارهم بين 18 و 67 عامًا، وتم سؤالهم كم مرة تدخل "تويتر" غالباً، وكم مرة اختلفت مع شريكك بسبب استخدامك المفرط لتويتر.

وتوصلت الدراسة إلى أن استخدام "تويتر" و"فيسبوك" يمكن أن يؤثر بشكل سلبي على العلاقات العاطفية.

واستند معد الدراسة إلى دراسة سابقة مشابهة وجدت أن الإفراط في استخدام موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قد يقود إلى الغيرة وجعل المرء غير جدير بالاعتماد.