أخذ عينات لعاب من 31 معلما و475 تلميذا و21 رجالا آخرين. غيتي - أرشيفية
تفحص سلطات الطب الشرعي في فرنسا، عينات الحمض النووي لـ 527 شخصا، من أجل تحديد هوية الجاني باغتصاب تلميذة في إحدى المدارس.
وكانت تلميذة في الـ 16 من عمرها، تعرضت في سبتمبر الماضي للاغتصاب في إحدى دورات المياه، بمدرسة كاثوليكية خاصة في مدينة لاروشيل الفرنسية.
وقال الادعاء العام في المدينة، التي تقع غرب فرنسا، إن القضاء الفرنسي، أمر بأخذ عينات لعاب من 31 معلما و475 تلميذا و21 من الرجال الآخرين، الذين كانوا في المبنى خلال ذلك اليوم.
وكان الجاني المجهول، هاجم الفتاة من الخلف، وأطفأ الأنوار، الأمر الذي لم يمكن الفتاة من تحديد شخصيته، وعثرت السلطات على آثار الحمض النووي للجاني فوق ملابس الضحية.