صمم المعماري الألماني أولي إشرين سينما غير تقليدية في تايلاند بمناسبة مهرجان أفلام اسمه “فيلم على الصخور”، إذ تستند فكرة تصميمه حرفيا "على الصخور".
استغل إشرين المناطق الطبيعة في تايلاند، فقام ببناء السينما وسط الماء بين الصخور ، كما صمم المسرح من مجموعة أخشاب طافية مستوحيا الفكرة من جزر تايلاند المتناثرة، وبنى المسرح من مواد معاد تصنيعها.
وتقوم القوارب بنقل المشاهدين إلى مكان السينما عند موعد العرض ليستمتعوا بالتجربة، فيجلس المشاهدون على مسرح يطفو فوق الماء لمشاهدة شاشة عرض طافية.