تقيم جمعية البحرين للسكرتارية، بالتعاون مع شركة "وورك سمارت"، فعاليات "الملتقى الخليجي الأول للقيادات التنفيذية"، خلال الفترة من 6 إلى 8 نوفمبر المقبل، بفندق الخليج، برعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل بن علي حميدان.
ويهدف الملتقى الذي يقام لأول مرة في البحرين، إلى تطوير مهارات العاملين في مجال السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب، وتزويدهم بأحدث الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال المتطور، خاصة تلك المرتبطة بالاستفادة المثلى من تقنية المعلومات والاتصالات في العمل المكتبي.
ويتضمن "الملتقى" عدداً من الجلسات وورش العمل، التي تستعرض أحدث التوجهات العالمية في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية، وكيف تطورت مهام السكرتير لتنتقل من مجرد تلقي المكالمات وإدارة المراسلات وتنظيم جدول أعمال المدير إلى توفير المعلومات الأساسية وضبط الاتصالات داخل المؤسسة والمساعدة في صنع القرار.
ويتحدث في الملتقى خبراء ومدربون محليون وعالميون في مجال السكرتارية والأعمال المكتبية، سيزودون الحضور بعصارة تجاربهم وخبراتهم المتراكمة في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية.
وقالت رئيس جمعية السكرتارية البحرينية شهلاء إصبعي، إن الملتقى يأتي في وقت باتت فيه السكرتارية تقوم بدور مهم وحيوي في منظمات العمل الإداري على اختلاف أحجامها ونشاطاتها، وتساهم في مساعدة متخذي القرار على تحمل أعبائهم حتى تحقق المنشآت أهدافها"، لافتة إلى أن مجال السكرتارية بات واحداً من المجالات الغنية بفرص العمل المتاحة أمام أصحاب المؤهلات والشهادات المناسبة.
وأشارت إلى أن الملتقى يأتي في إطار حرص جمعية السكرتارية على النهوض بمسؤوليتها في تطوير عمل السكرتارية في البحرين، ودعت الراغبين لتطوير مهاراتهم ومعارفهم في مجال العمل المكتبي بشكل عام، إلى التواصل مع المنظمين والتعرف على تفاصيل المشاركة في هذا الملتقى.
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة "وورك سمارت" أحمد الحجيري، إن الملتقى يمثل مبادرة متقدمة تهدف للنهوض بقطاع السكرتارية، ومواكبة التطورات المهمة التي يشهدها هذا القطاع، حيث بات السكرتير مسؤولاً عن تقديم خدمة معلومات جيدة لكافة الإدارات والأقسام في مكان عمله، بما يسهم في سرعة اتخاذ القرارات والتخطيط السليم لأعمال المنظمة.
وأضاف أن الملتقى يرمي للنهوض بمهارات السكرتيرات والفريق التنفيذي والمهنيين والإداريين ومديري المكاتب، ويتضمن موضوعات تتناول التحديات اليومية لمهنة السكرتارية وإدارة المكاتب ودور التكنولوجيا في إنتاجية المكاتب.
ويهدف الملتقى الذي يقام لأول مرة في البحرين، إلى تطوير مهارات العاملين في مجال السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب، وتزويدهم بأحدث الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال المتطور، خاصة تلك المرتبطة بالاستفادة المثلى من تقنية المعلومات والاتصالات في العمل المكتبي.
ويتضمن "الملتقى" عدداً من الجلسات وورش العمل، التي تستعرض أحدث التوجهات العالمية في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية، وكيف تطورت مهام السكرتير لتنتقل من مجرد تلقي المكالمات وإدارة المراسلات وتنظيم جدول أعمال المدير إلى توفير المعلومات الأساسية وضبط الاتصالات داخل المؤسسة والمساعدة في صنع القرار.
ويتحدث في الملتقى خبراء ومدربون محليون وعالميون في مجال السكرتارية والأعمال المكتبية، سيزودون الحضور بعصارة تجاربهم وخبراتهم المتراكمة في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية.
وقالت رئيس جمعية السكرتارية البحرينية شهلاء إصبعي، إن الملتقى يأتي في وقت باتت فيه السكرتارية تقوم بدور مهم وحيوي في منظمات العمل الإداري على اختلاف أحجامها ونشاطاتها، وتساهم في مساعدة متخذي القرار على تحمل أعبائهم حتى تحقق المنشآت أهدافها"، لافتة إلى أن مجال السكرتارية بات واحداً من المجالات الغنية بفرص العمل المتاحة أمام أصحاب المؤهلات والشهادات المناسبة.
وأشارت إلى أن الملتقى يأتي في إطار حرص جمعية السكرتارية على النهوض بمسؤوليتها في تطوير عمل السكرتارية في البحرين، ودعت الراغبين لتطوير مهاراتهم ومعارفهم في مجال العمل المكتبي بشكل عام، إلى التواصل مع المنظمين والتعرف على تفاصيل المشاركة في هذا الملتقى.
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة "وورك سمارت" أحمد الحجيري، إن الملتقى يمثل مبادرة متقدمة تهدف للنهوض بقطاع السكرتارية، ومواكبة التطورات المهمة التي يشهدها هذا القطاع، حيث بات السكرتير مسؤولاً عن تقديم خدمة معلومات جيدة لكافة الإدارات والأقسام في مكان عمله، بما يسهم في سرعة اتخاذ القرارات والتخطيط السليم لأعمال المنظمة.
وأضاف أن الملتقى يرمي للنهوض بمهارات السكرتيرات والفريق التنفيذي والمهنيين والإداريين ومديري المكاتب، ويتضمن موضوعات تتناول التحديات اليومية لمهنة السكرتارية وإدارة المكاتب ودور التكنولوجيا في إنتاجية المكاتب.