وصل عدد المترشحين المحتملين للانتخابات البلدية المقبلة 54 شخصاً توزعوا على 4 محفاظات، بينهم 7 نساء، فيما خلت 7 دوائر من المترشحين حتى الآن.
وتقاسمت محافظتا المحرق والوسطى أعلى عدد من المترشحين، إذ أعلن 20 شخصاً عزمهم خوض المنافسة على دوائر المحرق ومثلهم لـ«الوسطى»، وتوزع باقي المترشحين على المحافظة الجنوبية (8 مترشحين) والشمالية 6.
وتعد دائرة أولى المحرق الأكبر من حيث عدد المترشحين فيها، إذ أعلن 9 أشخاص نيتهم المنافسة على المقعد البلدي، واقتصر عدد المترشحين في الدائرة الثانية من نفس المحافظة على اثنين، ولم يعلن أحد ترشحه عن الثالثة. وفي دائرة رابعة المحرق أعلن 3 أشخاص ترشحهم، ومترشحان عن الدائرة الخامسة، ومترشح وحيد عن السادسة وآخر في السابعة، فيما أبدى شخصان رغبتهما في المنافسة على الدائرة الثامنة.
وفي المحافظة الوسطى أعلن ثلاثة أشخاص ترشحهم عن الدائرة الأولى، وانفرد مترشح بالثانية، وأربعة عن الثالثة، ويتنافس حتى الآن ستة مترشحين عن الدائرة الرابعة، فيما خلت الخامسة من المترشحين.
ويتوزع ثلاث شخصيات على الدائرة السادسة والسابعة والثامنة من ذات المحافظة، بواقع مترشح عن كل دائرة، فيما ينافس ثلاثة أشخاص على تاسعة الوسطى.
وفي المحافظة الجنوبية ينفرد أربعة مترشحين بالدائر الأولى والثاينة والرابعة والخامسة بواقع شخص في كل دائرة، في أعلن مترشحين تنافسهم على ثالثة الجنوبية، والحال نفسه في السادسة.
أما في المحافظة الشمالية، فخلت 5 دوائر من أسماء المترشحين بلدياً حتى الآن، وهي: الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة والتاسعة، فيما ينافس أربعة مترشحين على السادسة والسابعة بواقع شخصين عن كل دائرة، فيما ينفرد مترشح بثمانة الشمالية.
يذكر أن جلالة الملك صادق على قانون تقدم به مجلس النواب ينص على إلغاء مجلس بلدي العاصمة واستبداله بأمانة العاصمة.