A
A
أماني الأنصاري
وقالت "بدأنا نلاحظ عليه كثرة النسيان ، فتوجهنا لأحد أطباء المخ والأعصاب ، وتم تحويلنا من طبيب لآخر حتى تم نصحنا بزيارة طبيب بالسلمانية، وقرر الطبيب إبقاءه بالمستشفى لحين انتهاء الفحوصات لـ14 يوماً تقريباً حتى وصلنا لمرحلة أخذ عينة للكشف عن الورم"
وذكرت أنه منذ وصوله لتركيا بدأوا بعمل الفحوصات من جديد و أخذ عينة، وجدوا أن الغدة كبيرة بالرأس وساءت حالتة بالفندق فتم نقله للعناية المركزة عبر سيارة الإسعاف، وهو الآن بحاجة لعلاج إشعاعي وقمنا بجمع ما استطعنا من أموال لخطى كل هذه الخطوات حتى وصلنا إلى المناشدة بحملة تبرعات عن طريق إحدى الجمعيات الخيرية".