أعلنت هيئة البحرين للثقافة والآثار عن فتح باب التسجيل لجائزة البحرين للكتاب لعام 2020، والتي تُعطى ضمن فعاليات معرض البحرين الدولي للكتاب الذي يقام في مارس العام المقبل، وتأتي لهذه النسخة مخصصة لمشاركات كتّاب وباحثي دولة الكويت الشقيقة تحت عنوان "عمل إبداعي في الشعر أو الرواية".
وقالت الهيئة: "على الأعمال المشاركة من دولة الكويت أن تسلّم إلى سفارة مملكة البحرين في العاصمة الكويت، خلال فترة فتح باب المشاركة من إعلان فتح باب الترشيح وحتى نهاية ديسمبر 2019، حيث سيتم الإعلان عن الفائز بالجائزة ضمن فعاليات معرض البحرين الدولي للكتاب العام المقبل".
وأكدت هيئة البحرين للثقافة والآثار من خلال دعم جائزة البحرين للكتاب، التزامها بتعزيز مكانة الأدب والكتابة عبر هذه الجائزة التي تركز على تشجيع الأعمال الأدبيّة والعلميّة والمؤلفات والمنشورات بمختلف أنواعها، إذ ترصد قوائم في مواضيع محددة كل عام، بناء على حقل معيّن يتم انتقاؤه في كل دورة للجائزة، كما يتم فرز الكتب الواردة لاختيار الأكثر جدارة منها للفوز من خلال لجنة تحكيم تركز على دراسة الأعمال والمؤلفات المقدّمة .
جدير بالذكر أن تسليم الكتب من قبل الكتّاب الكويتيين يتم عن طريق سفارة مملكة البحرين لدى دولة الكويت (محافظة العاصمة/ السرة - قطعة 5، شارع علي بن ابي طالب، فيلا 27)، كما يمكن إرسال المشاركات مباشرة إلى بريد هيئة البحرين للثقافة والآثار رقم 2199 المنامة-مملكة البحرين، كما تطالب الهيئة المشاركين بملء استمارة خاصة بالجائزة عبر موقعها الإلكتروني www.culture.gov.bh قبل إغلاق باب التقديم.
يُذكر أنه في العام 2011 وبمناسبة اليوم العالمي للكتاب أطلقت وزارة الثقافة آنذاك جائزة البحرين للكتاب.
وفي شروطها أنه يحق لكل كاتب أو مؤلف عربي المشاركة بالجائزة (بحسب موضوع كل سنة والدولة المحددة)، على أن يخصص لكل دورة حقل معين تختاره الهيئة الاستشارية، وعلى الكاتب الالتزام بالحقل الخاص بالدورة ولا تقبل المشاركات غير الملتزمة، كما يشترط للتقدم للجائزة ألا يتجاوز العمر الزمني للعمل المقدم سنتان من تاريخ معرض البحرين الدولي للكتاب الذي يُعلن خلاله اسم الفائز، وأن يكون العمل ملتزماً بأصول وقواعد البحث العلمي ومناهج التأليف وأخلاقياته، وأن يكون أصيلاً ومبتكراً، ويأتي بأفكار ورؤى وبيانات جديدة، بالإضافة إلى أن لا يكون قد سبق له الفوز بأية جائزة عربية، وعلى المؤلف أن يقدم إنتاجه منشوراً في كتاب باللغة العربية الفصحى (خمس نسخ من الكتاب)، ولن تقبل النتاجات المكتوبة باللهجات العامية أو بلغات أخرى غير العربية، وترفض المساهمات المطبوعة على الآلة الكاتبة أو بخط اليد.
وقالت الهيئة: "على الأعمال المشاركة من دولة الكويت أن تسلّم إلى سفارة مملكة البحرين في العاصمة الكويت، خلال فترة فتح باب المشاركة من إعلان فتح باب الترشيح وحتى نهاية ديسمبر 2019، حيث سيتم الإعلان عن الفائز بالجائزة ضمن فعاليات معرض البحرين الدولي للكتاب العام المقبل".
وأكدت هيئة البحرين للثقافة والآثار من خلال دعم جائزة البحرين للكتاب، التزامها بتعزيز مكانة الأدب والكتابة عبر هذه الجائزة التي تركز على تشجيع الأعمال الأدبيّة والعلميّة والمؤلفات والمنشورات بمختلف أنواعها، إذ ترصد قوائم في مواضيع محددة كل عام، بناء على حقل معيّن يتم انتقاؤه في كل دورة للجائزة، كما يتم فرز الكتب الواردة لاختيار الأكثر جدارة منها للفوز من خلال لجنة تحكيم تركز على دراسة الأعمال والمؤلفات المقدّمة .
جدير بالذكر أن تسليم الكتب من قبل الكتّاب الكويتيين يتم عن طريق سفارة مملكة البحرين لدى دولة الكويت (محافظة العاصمة/ السرة - قطعة 5، شارع علي بن ابي طالب، فيلا 27)، كما يمكن إرسال المشاركات مباشرة إلى بريد هيئة البحرين للثقافة والآثار رقم 2199 المنامة-مملكة البحرين، كما تطالب الهيئة المشاركين بملء استمارة خاصة بالجائزة عبر موقعها الإلكتروني www.culture.gov.bh قبل إغلاق باب التقديم.
يُذكر أنه في العام 2011 وبمناسبة اليوم العالمي للكتاب أطلقت وزارة الثقافة آنذاك جائزة البحرين للكتاب.
وفي شروطها أنه يحق لكل كاتب أو مؤلف عربي المشاركة بالجائزة (بحسب موضوع كل سنة والدولة المحددة)، على أن يخصص لكل دورة حقل معين تختاره الهيئة الاستشارية، وعلى الكاتب الالتزام بالحقل الخاص بالدورة ولا تقبل المشاركات غير الملتزمة، كما يشترط للتقدم للجائزة ألا يتجاوز العمر الزمني للعمل المقدم سنتان من تاريخ معرض البحرين الدولي للكتاب الذي يُعلن خلاله اسم الفائز، وأن يكون العمل ملتزماً بأصول وقواعد البحث العلمي ومناهج التأليف وأخلاقياته، وأن يكون أصيلاً ومبتكراً، ويأتي بأفكار ورؤى وبيانات جديدة، بالإضافة إلى أن لا يكون قد سبق له الفوز بأية جائزة عربية، وعلى المؤلف أن يقدم إنتاجه منشوراً في كتاب باللغة العربية الفصحى (خمس نسخ من الكتاب)، ولن تقبل النتاجات المكتوبة باللهجات العامية أو بلغات أخرى غير العربية، وترفض المساهمات المطبوعة على الآلة الكاتبة أو بخط اليد.