A
A
نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، أنه ورغم مرور أكثر من 8 سنوات مرت على الحرب الليبية، ولا تزال الوقائع تشير إلى استمرارها، فإن الأسباب تعود إلى مصالح دول غربية، تتنافس على عقود إعادة الإعمار.
وتابعت، "إنه المال إذاً الذي يعيد انتهاء الحرب في ليبيا، وتنافس الدول الخارجية على قالب الحلوى وحصصه".
وأشار التقرير إلى أن قوى خارجية دخلت على خط الأزمة الليبية من أجل تأمين حصصها من هذا البلد الذي فرقته الحرب الأهلية منذ عام 2011، وتضم هذه الدول الصين وفرنسا وغيرها، وأصبحت هذه القوى عاملا في إطالة أمد الحرب.