عدن - (بوابة العين الإخبارية): قتل 36 عنصراً حوثياً، الخميس، في كمين للجيش اليمني بمديرية نهم شرق صنعاء، وسط تصاعد المعارك للأسبوع الثاني على التوالي.
وقال الجيش اليمني، في بيان، إنه تمكن من استدراج مجموعة من عناصر مليشيات الحوثي إلى كمين محكم بالقرب من جبال صلب بمديرية نهم.
وأسفر الكمين عن مقتل 36 عنصراً حوثياً وجرح آخرين، فضلاً عن تدمير عدد من الآليات والمعدات القتالية كانت بحوزة المليشيا، وفقاً للبيان.
كما استهدفت مدفعية الجيش اليمني تعزيزات وآليات وعربة مدرعة تابعة للمليشيات الحوثية في منطقة "نجد العتق" وتمكنت من تدميرها بالكامل.
وساندت مقاتلات التحالف المعارك على الأرض بثلاث غارات، استهدفت تعزيزات لمليشيات الحوثي غرب "وادي نملة" جنوب مديرية نهم، ما أسفر عن تدمير عربة مدرعة ودوريتين عسكريتين.
وفي محافظة الجوف، تكبدت مليشيات الحوثي الانقلابية، خسائر بشرية ومادية كبيرة بنيران الجيش اليمني وغارات مركزة لطيران التحالف في جبهات الغيل وحام.
وأسفرت الغارات عن مقتل وإصابة عدد من العناصر الحوثية إلى جانب تدمير آليات ومعدات قتالية.
وكثفت ميليشيا الحوثي الانقلابية خلال الأيام الماضية من عملياتها العدائية شرق صنعاء والجوف ومأرب، في تصعيد قالت الأمم المتحدة إنه يقوض عملية السلام.
والسبت الماضي، كشف تقرير أممي أيضاً عن أن الحوثيين استحوذوا في عام 2019 على أسلحة جديدة، يتميز بعضها بخصائص مشابهة لتلك المُنتَجة في إيران.
{{ article.visit_count }}
وقال الجيش اليمني، في بيان، إنه تمكن من استدراج مجموعة من عناصر مليشيات الحوثي إلى كمين محكم بالقرب من جبال صلب بمديرية نهم.
وأسفر الكمين عن مقتل 36 عنصراً حوثياً وجرح آخرين، فضلاً عن تدمير عدد من الآليات والمعدات القتالية كانت بحوزة المليشيا، وفقاً للبيان.
كما استهدفت مدفعية الجيش اليمني تعزيزات وآليات وعربة مدرعة تابعة للمليشيات الحوثية في منطقة "نجد العتق" وتمكنت من تدميرها بالكامل.
وساندت مقاتلات التحالف المعارك على الأرض بثلاث غارات، استهدفت تعزيزات لمليشيات الحوثي غرب "وادي نملة" جنوب مديرية نهم، ما أسفر عن تدمير عربة مدرعة ودوريتين عسكريتين.
وفي محافظة الجوف، تكبدت مليشيات الحوثي الانقلابية، خسائر بشرية ومادية كبيرة بنيران الجيش اليمني وغارات مركزة لطيران التحالف في جبهات الغيل وحام.
وأسفرت الغارات عن مقتل وإصابة عدد من العناصر الحوثية إلى جانب تدمير آليات ومعدات قتالية.
وكثفت ميليشيا الحوثي الانقلابية خلال الأيام الماضية من عملياتها العدائية شرق صنعاء والجوف ومأرب، في تصعيد قالت الأمم المتحدة إنه يقوض عملية السلام.
والسبت الماضي، كشف تقرير أممي أيضاً عن أن الحوثيين استحوذوا في عام 2019 على أسلحة جديدة، يتميز بعضها بخصائص مشابهة لتلك المُنتَجة في إيران.