العربية نت
أعلنت وسائل إعلام عن مقتل طفل سوري خلال مشاركته في معارك العاصمة الليبية طرابلس إلى جانب ميليشيات الوفاق المدعومة من أنقرة ضد الجيش الوطني الليبي الذي يقوده خليفة حفتر.
وقالت وسائل الإعلام الخميس، إن "الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، استغل فقر عائلة الطفل السوري، إبراهيم ريا، وأرسله للقتال بين صفوف الميليشيات في ليبيا".
يذكر أنه في وقت سابق من الشهر الحالي، وصلت دفعة جديدة من "المرتزقة" إلى الأراضي الليبية للمشاركة في العمليات العسكرية إلى جانب حكومة الوفاق، ضمت بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في 19 مايو، مئات المقاتلين من الفصائل السورية الموالية لتركيا.
وبذلك، بلغ عدد المجندين الذين وصلوا إلى ليبيا حتى الآن، نحو 9600 بينهم مجموعة غير سورية، في حين بلغ عدد المجندين الذين وصلوا إلى المعسكرات التركية لتلقي التدريب نحو 3300 مجند.
يشار إلى وجود نحو 180 طفلاً تتراوح أعمارهم بين الـ16 والـ18 غالبيتهم من فرقة "السلطان مراد"، جرى تجنيدهم للقتال في ليبيا عبر عملية إغراء مادي في استغلال كامل للوضع المعيشي الصعب وحالات الفقر.
أعلنت وسائل إعلام عن مقتل طفل سوري خلال مشاركته في معارك العاصمة الليبية طرابلس إلى جانب ميليشيات الوفاق المدعومة من أنقرة ضد الجيش الوطني الليبي الذي يقوده خليفة حفتر.
وقالت وسائل الإعلام الخميس، إن "الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، استغل فقر عائلة الطفل السوري، إبراهيم ريا، وأرسله للقتال بين صفوف الميليشيات في ليبيا".
يذكر أنه في وقت سابق من الشهر الحالي، وصلت دفعة جديدة من "المرتزقة" إلى الأراضي الليبية للمشاركة في العمليات العسكرية إلى جانب حكومة الوفاق، ضمت بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، في 19 مايو، مئات المقاتلين من الفصائل السورية الموالية لتركيا.
وبذلك، بلغ عدد المجندين الذين وصلوا إلى ليبيا حتى الآن، نحو 9600 بينهم مجموعة غير سورية، في حين بلغ عدد المجندين الذين وصلوا إلى المعسكرات التركية لتلقي التدريب نحو 3300 مجند.
يشار إلى وجود نحو 180 طفلاً تتراوح أعمارهم بين الـ16 والـ18 غالبيتهم من فرقة "السلطان مراد"، جرى تجنيدهم للقتال في ليبيا عبر عملية إغراء مادي في استغلال كامل للوضع المعيشي الصعب وحالات الفقر.