واس
ركزت المساعدات التي تقدمها المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لأشقائها في الجمهورية اليمنية على دعم القطاع التعليمي، وخصته بـ 15 مشروعاً بتكلفة بلغت نحو 105 مليون دولار.
ومن أبرز المشروعات التي نفذها المركز في اليمن خلال السنوات الخمس الماضية دعما لقطاع التعليم، مشروع المساعدة في إدماج الطلاب العائدين والنازحين من المجتمعات المستضيفة في محافظة لجح بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة IOM مستهدفاً 3468 من الطلاب والطالبات والمعلمين شمل ترميم أربع مدارس وتدريب وتأهيل المعلمين والمعلمات في مجال التعليم أثناء الأزمات والطوارئ، ومشروع "حملة تعليمي " لدعم وزارة التعليم اليمينة بـ 5000 مقعد وطاولة ومستلزمات مدرسية استفاد منها 5000 طالب وطالبة في محافظة مأرب.
وقدم المركز ضمن "مشاريع الدعم المجتمعي في الجمهورية اليمنية" مشروع الحقيبة المدرسية لعام 2019- 2020م في محافظات عدن، والضالع، ولحج، وأبين، انتفع منه 20 ألف طالب وطالبة من خلال الإسهام في تحفيزهم لمواصلة التعليم والحد من الأسباب المؤدية إلى التسرب من المدارس في تلك المحافظات، كذلك برنامج الاستلحاق الدراسي للأطفال اليمنين "من حقي أتعلم " بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" واستهدف 25 ألف طالب في محافظات عدن، ومأرب، ولحج، وشبوة.
ومن الأعمال الداعمة لقطاع التعليم في اليمن مشروع بناء القدرات الوطنية للمسارات البديلة للأطفال في الخارج والمعرضين للخطر "من حقي أن أتطور" الهادف إلى تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز القدرات الوطنية اليمنية التعليمية الحكومية للوصول للأطفال غير الملتحقين بسبب النزاع المسلح في محافظات عدن، ومأرب، ولحج، وشبوة، استهدف 100 ألف معلم وإداري، إضافة إلى مشروع معاً لأجل التعليم في اليمن وتضمن تأمين 50 ألف مقعد للفصول التعليمية في محافظات " أبين والبيضاء والحديدة والمهرة وعدن وحضرموت وشبوة ولحج ومأرب وسقطرى والضالع والجوف وتعز، بواقع 32 ألف طالب وطالبة مستفيد وذلك بهد ف دعم القطاع التعليمي في اليمن بالتجهيزات والمستلزمات المدرسية اللازمة لإكمال العملية التعليمية في المدارس المتأثرة بالنزاع المسلح.
ومن أوجه الدعم السعودي لقطاع التعليم في اليمن، مشروع تقديم الحوافز النقدية لدعم المعلمين والكوارد المدرسية، استفاد منه 136.799 معلماً وكادراً مدرسياً في 10.331 مدرسة في إب، وأمانة العاصمة، والبيضاء، وحجة، والحديدة، وذمار، وصعده، وصنعاء، وعمران، والمحويت ،وريمة.
{{ article.visit_count }}
ركزت المساعدات التي تقدمها المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لأشقائها في الجمهورية اليمنية على دعم القطاع التعليمي، وخصته بـ 15 مشروعاً بتكلفة بلغت نحو 105 مليون دولار.
ومن أبرز المشروعات التي نفذها المركز في اليمن خلال السنوات الخمس الماضية دعما لقطاع التعليم، مشروع المساعدة في إدماج الطلاب العائدين والنازحين من المجتمعات المستضيفة في محافظة لجح بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة IOM مستهدفاً 3468 من الطلاب والطالبات والمعلمين شمل ترميم أربع مدارس وتدريب وتأهيل المعلمين والمعلمات في مجال التعليم أثناء الأزمات والطوارئ، ومشروع "حملة تعليمي " لدعم وزارة التعليم اليمينة بـ 5000 مقعد وطاولة ومستلزمات مدرسية استفاد منها 5000 طالب وطالبة في محافظة مأرب.
وقدم المركز ضمن "مشاريع الدعم المجتمعي في الجمهورية اليمنية" مشروع الحقيبة المدرسية لعام 2019- 2020م في محافظات عدن، والضالع، ولحج، وأبين، انتفع منه 20 ألف طالب وطالبة من خلال الإسهام في تحفيزهم لمواصلة التعليم والحد من الأسباب المؤدية إلى التسرب من المدارس في تلك المحافظات، كذلك برنامج الاستلحاق الدراسي للأطفال اليمنين "من حقي أتعلم " بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" واستهدف 25 ألف طالب في محافظات عدن، ومأرب، ولحج، وشبوة.
ومن الأعمال الداعمة لقطاع التعليم في اليمن مشروع بناء القدرات الوطنية للمسارات البديلة للأطفال في الخارج والمعرضين للخطر "من حقي أن أتطور" الهادف إلى تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز القدرات الوطنية اليمنية التعليمية الحكومية للوصول للأطفال غير الملتحقين بسبب النزاع المسلح في محافظات عدن، ومأرب، ولحج، وشبوة، استهدف 100 ألف معلم وإداري، إضافة إلى مشروع معاً لأجل التعليم في اليمن وتضمن تأمين 50 ألف مقعد للفصول التعليمية في محافظات " أبين والبيضاء والحديدة والمهرة وعدن وحضرموت وشبوة ولحج ومأرب وسقطرى والضالع والجوف وتعز، بواقع 32 ألف طالب وطالبة مستفيد وذلك بهد ف دعم القطاع التعليمي في اليمن بالتجهيزات والمستلزمات المدرسية اللازمة لإكمال العملية التعليمية في المدارس المتأثرة بالنزاع المسلح.
ومن أوجه الدعم السعودي لقطاع التعليم في اليمن، مشروع تقديم الحوافز النقدية لدعم المعلمين والكوارد المدرسية، استفاد منه 136.799 معلماً وكادراً مدرسياً في 10.331 مدرسة في إب، وأمانة العاصمة، والبيضاء، وحجة، والحديدة، وذمار، وصعده، وصنعاء، وعمران، والمحويت ،وريمة.