فرضت الحكومة الأمريكية عقوبات على الرئيس السوري بشار الأسد، ونجله، ووسيم القطان و 9 شركات أخرى، حيث وضعتهم على قائمة العقوبات الأمريكية.

وأشارت الخزانة الأميركية إلى أن العقوبات تستهدف كيانات منها الفرقة الأولى في الجيش السوري.

فيما قالت الخارجية الأميركية: "إننا سنواصل مساعدة الشعب السوري حتى في مناطق النظام، والحل السياسي هو الخيار الوحيد للسلام الذي يستحقه السوريون".



وأكدت الخارجية الأميركية، أن عقوبات قيصر لا تهدف إلى إلحاق الأذى بالشعب السوري، وأن نظام الأسد بات رمزا للوحشية والقمع والفساد.

وبيّنت الخزانة الأمريكية أن العقوبات تشمل 4 أفراد وعدة كيانات، مشددة على أنها ملتزمة بتوفير المساعدات الإنسانية للشعب السوري.

وقالت إن الأسد وشركاؤه يدمرون الاقتصاد السوري، وأن العقوبات تشمل رجل الأعمال السوري وسيم أنور قطان.

وتابعت: "هدف العقوبات تعزيز مساءلة نظام الأسد وداعميه.