- "الوطن" تلتقي عائلة دمى "أحمد جاسم" لتسرد حكايتها

أيمن شكل

تبقى الدمى في صورة جماد لا يتحرك وليست فيها روح، حتى تظهر على مسرح العرائس لتحكي كل منها شخصيتها واسمها ودورها في القصة المسرحية، واختار الفنان والمخرج أحمد جاسم أن يصنع أبطال مسرحياته من الدمى بنفسه، فسافر إلى تونس لكي يتعلم كيفية صناعتها، ثم عاد إلى البحرين بعد شهرين من اكتساب المعرفة من أصحاب الخبرة، ليكون عائلته من عشرات الدمى، منها من شارك في سرد قصته على مسرح الطفل، ومنهم من ينتظر.



وفي لقاء افتراضي مع «الوطن» كشفت كل دمية عن شخصيتها وطباعها ونبذة قصيرة عما فعلته على مسرح الطفل، ولا يزال جاسم يواصل صناعة عائلته الجميلة بمساعدة عبدالرحمن بوبدر، وإيمان الجيب، وآمنة العوضي، وطفليه شيخة وخالد.

محمد.. الطفل المحبط في مسرحية طريق راشد

تحريك: خالد أحمد

طيب.. الولد الذي كان يشهد مغامرات قصة الخير في البحرين في مسرحية المظلة

تحريك: أحمد جاسم

الفرس صديق الولد طيب في الحديقة

تحريك: عبدالرحمن بوبدر

«تم تم».. الذي يعلم الأطفال كيف يصنعون من الأشكال أجساماً مختلفة

تحريك: رمضان يوسف - محمد صقر - عبدالرحمن بوجيري

الذئب الذي يهاجم البشر لكن جلجامش يتخلص منه

تحريك: دانة السالم

القرش الذي هاجم الإنسان الذي كان يبحث عن الحب في الحياة

تحريك: محمد عبدالله

العصفور التائه الذي كان يهرب من الذئاب

تحريك: فهد الزري

الثور المقاتل الذي قاتل جلجامش

تحريك: أحمد رشيد

السلحفاة التي تدل جلجامش على الطريق

تحريك: دانة السالم

محبوب.. الذي يرحل في رحلة بحث عن معنى الحب

تحريك: أحمد جاسم

الأسد العملاق الذي يملك قدرات فائقة

تحريك: محمد شاهين - أحمد رشيد