شدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما على أنه يتعين على ميانمار أن تبحث بجدية قضية كيفية التعامل مع طائفة "الروهينجا" المسلمة وانهاء التمييز ضدهم إذا كانت تريد أن تنجح في الانتقال إلى الديمقراطية.
وقال أوباما خلال لقائه الليلة الماضية بمجموعة من الشباب الآسيويين الذين وجهت لهم الدعوة لزيارة البيت الأبيض "إن الولايات المتحدة تركز على التأكد من إعادة توطين طائفة "الروهينجا" الذين كانوا ضحية لعمليات تهريب البشر أو جرفتهم مياه البحر.
وتشير الاحصاءات الى أن أكثر من 100 ألف من طائفة "الروهينجا" المسلمة فروا من ميانمار خشية الاضطهاد والتمييز الذى يمارس ضدهم منذ عام 2012.
970x90
{{ article.article_title }}
970x90