من منطلق حرص وزارة التربية والتعليم على تفعيل مختبرات العلوم في عملية التعليم والتعلم، وحرصاً منها على تقديم أفضل الممارسات التعليمية وتوظيفها لخدمة الطلبة، طبقت معلمات مادة العلوم بمدرسة البديع الابتدائية الإعدادية للبنات التجارب العلمية في الصفوف الدراسية، في إطار التحول الرقمي واستخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية، من خلال استخدام المختبرات الافتراضية، والتي تم تطبيقها على ٢٧٩ طالبة، مما انعكس إيجابياً على الطالبات المستفيدات، وكان له الأثر الواضح في تحفيز الطالبات في مجال العلوم والتجارب وإجراء البحوث العلمية، كونها ضرورة مستقبلية في المجال العلمي لإيجاد جيل مبتكر ومبدع يوظف الأدوات الرقمية بشكل مبهر في التعليم ويستثمرها في رسم المستقبل المهني.