أشادت سعادة النائب فاطمة عباس القطري بالأوامر الكريمة الصادرة عن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بإطلاق خطة تطوير للجوامع والمساجد في كافة محافظات المملكة والبدء الفوري فيها، وتوجيهات سموه الكريمة وزارة العدل والشؤون الإسلامية بالتنسيق مع الجهات المعنية لتخصيص المواقع واتخاذ الإجراءات الكفيلة بسرعة البدء في تصميم وبناء 12 مسجداً في مدينة سلمان.
وقالت القطري إن أوامر سموه الكريمة وتوجيهاته بتوفير الميزانية اللازمة لخطة إعادة إعمار بيوت الله، واعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء وتطوير المساجد، تأتي لتعكس حرص سموه على تلبية الاحتياجات وتوفير الخدمات الأساسية لكافة مناطق المملكة، لا سيما المدن والمناطق الحديثة التي تمثل واجهة حضارية لمسيرة التنمية والتحديث في مملكة البحرين.
وأشارت سعادة النائب القطري إلى أن أهالي مدينة سلمان استقبلوا الأوامر الكريمة بسعادة غامرة وعبروا عن خالص شكرهم وتقديرهم للاهتمام البالغ من لدن سموه لتلبية احتياجاتهم وتوفير كافة التسهيلات المالية والإجرائية للتسريع من إنجاز المشاريع.
وقالت القطري إن هذه الأوامر الكريمة تعكس مستوى التعاون بين السلطة التنفيذية وأعضاء السلطة التشريعية، والاستجابة لمطالبهم التي تعبر عن هموم وتطلعات المواطنين في مختلف الظروف والأوضاع، كما تعد مؤشرا مطمئنا على تحسن الأوضاع الاقتصادية والدخول في مرحلة التعافي، واستكمال مسيرة التنمية والتطوير، بما يحقق الأهداف والتطلعات الوطنية.
وقالت القطري إن أوامر سموه الكريمة وتوجيهاته بتوفير الميزانية اللازمة لخطة إعادة إعمار بيوت الله، واعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء وتطوير المساجد، تأتي لتعكس حرص سموه على تلبية الاحتياجات وتوفير الخدمات الأساسية لكافة مناطق المملكة، لا سيما المدن والمناطق الحديثة التي تمثل واجهة حضارية لمسيرة التنمية والتحديث في مملكة البحرين.
وأشارت سعادة النائب القطري إلى أن أهالي مدينة سلمان استقبلوا الأوامر الكريمة بسعادة غامرة وعبروا عن خالص شكرهم وتقديرهم للاهتمام البالغ من لدن سموه لتلبية احتياجاتهم وتوفير كافة التسهيلات المالية والإجرائية للتسريع من إنجاز المشاريع.
وقالت القطري إن هذه الأوامر الكريمة تعكس مستوى التعاون بين السلطة التنفيذية وأعضاء السلطة التشريعية، والاستجابة لمطالبهم التي تعبر عن هموم وتطلعات المواطنين في مختلف الظروف والأوضاع، كما تعد مؤشرا مطمئنا على تحسن الأوضاع الاقتصادية والدخول في مرحلة التعافي، واستكمال مسيرة التنمية والتطوير، بما يحقق الأهداف والتطلعات الوطنية.