فازت ثلاث من مدارس مملكة البحرين بجائزة التميّز المدرسي في دورتها الأولى، والتي أطلقها مكتب التربية العربي لدول الخليج، وشاركت فيها عدد من المدارس بالدول الأعضاء بالمكتب، حيث حصلت مدرسة جدحفص الثانوية للبنات على الفئة الذهبية، ومدرسة خولة الثانوية للبنات على الفئة الفضية، ومدرسة أم أيمن الابتدائية للبنات على الفئة البرونزية.
وبهذه المناسبة، استقبل سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم مديرات المدارس الفائزة، واستعرض معهن شئون مدارسهن، والمشاريع التربوية التي نفذتها المدارس وحصلت بموجبها على الجائزة، حيث أفادت الأستاذة سهى حمادة مديرة مدرسة جدحفص الثانوية للبنات أن المدرسة تقدمت للمسابقة بمشروع (نافذة على المستقبل) الذي يهدف إلى مساعدة الطالبات الخريجات لاختيار التخصص المناسب لمتطلبات سوق العمل، وأوضحت الأستاذة منال سنان مديرة مدرسة خولة الثانوية للبنات أن مشروع (السعادة وجودة الحياة) الذي نفذته المدرسة يتضمن 20 من المبادئ المتعلقة بتقدير الذات وجودة الحياة، حيث تم التعاون في هذا الإطار مع 45 مدرسة لنشر تلك المبادئ عن طريق سفراء السعادة في تلك المدارس، كما أشارت الأستاذة لطيفة النعيمي مديرة مدرسة أم أيمن الابتدائية للبنات إلى أن مشروع (أنتِ لغتي) الذي نفذته المدرسة يهدف إلى تعليم الطالبات المهارات الأساسية في القراءة والكتابة باللغة العربية، حيث تم تنظيم 15 لقاءً لتفعيل هذا المشروع، وإعداد كتيّب تفاعلي لتعليم المهارات خلال فترة الجائحة لضمان استدامة التعليم.
وقد أشاد الوزير بالجهود التي بذلتها الإدارات المدرسية وجميع منتسبيها للفوز بهذه الجائزة، من خلال تنفيذ المبادرات والمشاريع التعليمية الهادفة إلى الارتقاء بأدائها، منوهاً بالتعاون المثمر مع مكتب التربية العربي لدول الخليج، ومساهمته في تطوير المسيرة التعليمية في الدول الأعضاء، ومتمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.
حضر اللقاء الأستاذة لطيفة البونوظة الوكيل المساعد للتعليم.
الجدير بالذكر أن الجائزة تهدف إلى دعم وتشجيع التميّز المدرسي لدى مدارس الدول الأعضاء في المكتب، وتعزيز الممارسات التعليمية والإدارية المتميزة التي تسهم في الارتقاء بالأداء المدرسي، وتحفيز المدارس على توفير أدوات التميّز التي تساعد في تجويد الأداء.
وبهذه المناسبة، استقبل سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم مديرات المدارس الفائزة، واستعرض معهن شئون مدارسهن، والمشاريع التربوية التي نفذتها المدارس وحصلت بموجبها على الجائزة، حيث أفادت الأستاذة سهى حمادة مديرة مدرسة جدحفص الثانوية للبنات أن المدرسة تقدمت للمسابقة بمشروع (نافذة على المستقبل) الذي يهدف إلى مساعدة الطالبات الخريجات لاختيار التخصص المناسب لمتطلبات سوق العمل، وأوضحت الأستاذة منال سنان مديرة مدرسة خولة الثانوية للبنات أن مشروع (السعادة وجودة الحياة) الذي نفذته المدرسة يتضمن 20 من المبادئ المتعلقة بتقدير الذات وجودة الحياة، حيث تم التعاون في هذا الإطار مع 45 مدرسة لنشر تلك المبادئ عن طريق سفراء السعادة في تلك المدارس، كما أشارت الأستاذة لطيفة النعيمي مديرة مدرسة أم أيمن الابتدائية للبنات إلى أن مشروع (أنتِ لغتي) الذي نفذته المدرسة يهدف إلى تعليم الطالبات المهارات الأساسية في القراءة والكتابة باللغة العربية، حيث تم تنظيم 15 لقاءً لتفعيل هذا المشروع، وإعداد كتيّب تفاعلي لتعليم المهارات خلال فترة الجائحة لضمان استدامة التعليم.
وقد أشاد الوزير بالجهود التي بذلتها الإدارات المدرسية وجميع منتسبيها للفوز بهذه الجائزة، من خلال تنفيذ المبادرات والمشاريع التعليمية الهادفة إلى الارتقاء بأدائها، منوهاً بالتعاون المثمر مع مكتب التربية العربي لدول الخليج، ومساهمته في تطوير المسيرة التعليمية في الدول الأعضاء، ومتمنياً للجميع دوام التوفيق والنجاح.
حضر اللقاء الأستاذة لطيفة البونوظة الوكيل المساعد للتعليم.
الجدير بالذكر أن الجائزة تهدف إلى دعم وتشجيع التميّز المدرسي لدى مدارس الدول الأعضاء في المكتب، وتعزيز الممارسات التعليمية والإدارية المتميزة التي تسهم في الارتقاء بالأداء المدرسي، وتحفيز المدارس على توفير أدوات التميّز التي تساعد في تجويد الأداء.