رفع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب أسمى آيات الشكر والامتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية على تفضل جلالته بمنح موظفي المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية وسام الأمير سلمان بن حمد آل خليفة للاستحقاق الطبي، تقديرا للجهود التي بذلها كافة العاملين في المؤسسة خلال جائحة كورونا (كوفيد-19) وما بذلوه من عمل وطني مخلص في الحملة الوطنية "فينا خير".
جاء ذلك بمناسبة الاحتفال الذي نظمته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تحت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لتوزيع وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي" للكوادر الوطنية من منتسبي المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية إنفاذًا للأمر الملكي السامي وفي إطار توجيه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لكافة الجهات المعنية بتسليم الوسام للعاملين في الصفوف الأمامية من الكوادر الصحية، وقوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، وكافة الجهات المساندة.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بهذه المناسبة: "إن التكريم الملكي السامي يُعد مصدر فخر واعتزاز لجميع منتسبي المؤسسة، ودافعا لمواصلة العمل وخدمة الوطن وتبني المزيد من المبادرات الإنسانية التي تسهم في مواجهة تحديات الجائحة، وتقديم العون والمساعدة للأرامل والأيتام وجميع المحتاجين والمتضررين من هذه الجائحة".
وأكد سموه أن التكريم الملكي السامي يعكس اهتمام ومتابعة جلالته المستمرة لكافة الجهود التي بذلها الجميع في المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية منذ بدء الجائحة حتى اليوم، مشيرا إلى أن الكوادر الوطنية المخلصة والعاملة في المؤسسة من مسئولين وموظفين قد حرصوا على العمل وفق رؤية جلالته النيرة والمباركة، كما بذلوا كل ما لديهم من إمكانيات من أجل تحقيق تطلعات جلالته من عمل المؤسسة الإنساني لخدمة المحتاجين والمواطنين وحفظ كرامتهم الإنسانية تنفيذاً لتوجيهات جلالته حفظه الله ورعاه.
وثمن سموه قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لفريق البحرين الوطني وجميع الجهات والمؤسسات الحكومية للتصدي لهذه الجائحة من جميع الجوانب الصحية منها والأمنية والاقتصادية وقد قامت كل جهة في الحكومة الموقرة بدورها على أكمل وجه للتصدي لفيروس كورونا وبذل الجميع كل ما بوسعهم من أجل خدمة البحرين وكل من يعيش على هذه الأرض الطبية، لإيصال البحرين وأهلها إلى بر الأمان حتى أصبحت البحرين مثالاً ونموذجاً للتصدي لهذه الجائحة، وكان لنا شرف المساهمة في هذه الجهود الطيبة من خلال حملة فينا خير.
كما ثمن سموه جهود جميع موظفي المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الذين لم يدخروا جهدًا في العمل بشكل مستمر على تنفيذ رؤى جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وأسهموا عبر عطائهم المستمر ومواصلتهم تقديم كافة الخدمات المطلوبة في مختلف الظروف والتحديات في مواصلة مسيرة الخير والازدهار لمملكة البحرين وأبنائها في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.
جاء ذلك بمناسبة الاحتفال الذي نظمته المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تحت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لتوزيع وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي" للكوادر الوطنية من منتسبي المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية إنفاذًا للأمر الملكي السامي وفي إطار توجيه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لكافة الجهات المعنية بتسليم الوسام للعاملين في الصفوف الأمامية من الكوادر الصحية، وقوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، وكافة الجهات المساندة.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بهذه المناسبة: "إن التكريم الملكي السامي يُعد مصدر فخر واعتزاز لجميع منتسبي المؤسسة، ودافعا لمواصلة العمل وخدمة الوطن وتبني المزيد من المبادرات الإنسانية التي تسهم في مواجهة تحديات الجائحة، وتقديم العون والمساعدة للأرامل والأيتام وجميع المحتاجين والمتضررين من هذه الجائحة".
وأكد سموه أن التكريم الملكي السامي يعكس اهتمام ومتابعة جلالته المستمرة لكافة الجهود التي بذلها الجميع في المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية منذ بدء الجائحة حتى اليوم، مشيرا إلى أن الكوادر الوطنية المخلصة والعاملة في المؤسسة من مسئولين وموظفين قد حرصوا على العمل وفق رؤية جلالته النيرة والمباركة، كما بذلوا كل ما لديهم من إمكانيات من أجل تحقيق تطلعات جلالته من عمل المؤسسة الإنساني لخدمة المحتاجين والمواطنين وحفظ كرامتهم الإنسانية تنفيذاً لتوجيهات جلالته حفظه الله ورعاه.
وثمن سموه قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لفريق البحرين الوطني وجميع الجهات والمؤسسات الحكومية للتصدي لهذه الجائحة من جميع الجوانب الصحية منها والأمنية والاقتصادية وقد قامت كل جهة في الحكومة الموقرة بدورها على أكمل وجه للتصدي لفيروس كورونا وبذل الجميع كل ما بوسعهم من أجل خدمة البحرين وكل من يعيش على هذه الأرض الطبية، لإيصال البحرين وأهلها إلى بر الأمان حتى أصبحت البحرين مثالاً ونموذجاً للتصدي لهذه الجائحة، وكان لنا شرف المساهمة في هذه الجهود الطيبة من خلال حملة فينا خير.
كما ثمن سموه جهود جميع موظفي المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الذين لم يدخروا جهدًا في العمل بشكل مستمر على تنفيذ رؤى جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه وتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وأسهموا عبر عطائهم المستمر ومواصلتهم تقديم كافة الخدمات المطلوبة في مختلف الظروف والتحديات في مواصلة مسيرة الخير والازدهار لمملكة البحرين وأبنائها في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.