قام الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية ، اليوم ، بزيارة إلى الإدارة العامة للدفاع المدني. حيث كان في استقباله، رئيس الأمن العام الفريق طارق بن حسن الحسن ، ومدير عام الإدارة العامة للدفاع المدني.
وفي مستهل الزيارة ، أشاد الوزير ، بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، عاهل البلاد المفدى ، حفظه الله ورعاه ، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، حفظه الله ، لمنظومة التطوير والتحديث بوزارة الداخلية لتقديم أفضل الخدمات الأمنية ، وتعزيز السلامة العامة للمواطنين والمقيمين.
وأعرب الوزير عن شكره وتقديره لجهود الدفاع المدني ، ضباطا وضباط صف وأفرادا ، وما يتمتعون به من احترافية أمنية متميزة في جهود حماية الأرواح والممتلكات ، مشيرا إلى تطوير أسطول الدفاع المدني ، وتزويده بأحدث الآليات والتقنيات وكافة التجهيزات التي تتطلبها المرحلة المقبلة ، بالإضافة إلى تكثيف الدورات التدريبية في مجال التعامل مع حالات الطواريء ، منوها إلى أهمية تهيئة المجتمع وتوعيته من خلال ثقافة مدروسة.
وخلال الزيارة ، اطلع وزير الداخلية على إيجاز ، حول إجراءات الأمن والسلامة ضد خطر التلوث الاشعاعي ، تضمن الإجراءات الاستباقية وتوفير سبل الرصد وتحديد الخطر ، بالإضافة إلى الخطط المعدّة للاستجابة وجاهزية وحدة المواد الخطرة والاستعداد للطوارئ ، وتثقيف الجمهور بالإجراءات اللازمة.
كما تضمن الإيجاز ، أهداف وغايات الاستراتيجية الوطنية للطواريء ، والعمل على إنشاء منصة وطنية للتثقيف والتوعية في حالات الطوارئ ، تعد بمثابة شراكة مجتمعية بمنظور جديد من أجل خلق بيئة آمنة من المخاطر ، وتعتمد على تضافر الجهود المجتمعية . كما اشتمل الإيجاز على الاحتياجات المطلوبة لتطوير فرع التطهير والتعامل مع المواد الخطرة بالدفاع المدني.
وفي هذا السياق ، أكد الوزير على أهمية مراجعة الإجراءات بشكل دوري ، والمضي قدما في تعزيز التدابير الوقائية للحماية المدنية والوقوف على مستوي الاستعداد والجاهزية لمواجهة أي مخاطر محتملة ، يمكن أن تنجم عن الكوارث والحالات الطارئة ، منوها إلى قياس وتقييم مدى سرعة الاستجابة والوقوف على الإجراءات والتجهيزات والتأكد من فاعلية الخطط الموضوعة.
وأضاف أن إجراء التمارين الوطنية المشتركة ، بمشاركة القطاعات الأمنية المعنية ووفق فرضيات واقعية ، يسهم في بناء القدرات وتعزيز التعاون والتنسيق وتطوير العمل الميداني المشترك ، معربا عن تمنياته للجميع بالتوفيق في خدمة الوطن.
وفي مستهل الزيارة ، أشاد الوزير ، بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، عاهل البلاد المفدى ، حفظه الله ورعاه ، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، حفظه الله ، لمنظومة التطوير والتحديث بوزارة الداخلية لتقديم أفضل الخدمات الأمنية ، وتعزيز السلامة العامة للمواطنين والمقيمين.
وأعرب الوزير عن شكره وتقديره لجهود الدفاع المدني ، ضباطا وضباط صف وأفرادا ، وما يتمتعون به من احترافية أمنية متميزة في جهود حماية الأرواح والممتلكات ، مشيرا إلى تطوير أسطول الدفاع المدني ، وتزويده بأحدث الآليات والتقنيات وكافة التجهيزات التي تتطلبها المرحلة المقبلة ، بالإضافة إلى تكثيف الدورات التدريبية في مجال التعامل مع حالات الطواريء ، منوها إلى أهمية تهيئة المجتمع وتوعيته من خلال ثقافة مدروسة.
وخلال الزيارة ، اطلع وزير الداخلية على إيجاز ، حول إجراءات الأمن والسلامة ضد خطر التلوث الاشعاعي ، تضمن الإجراءات الاستباقية وتوفير سبل الرصد وتحديد الخطر ، بالإضافة إلى الخطط المعدّة للاستجابة وجاهزية وحدة المواد الخطرة والاستعداد للطوارئ ، وتثقيف الجمهور بالإجراءات اللازمة.
كما تضمن الإيجاز ، أهداف وغايات الاستراتيجية الوطنية للطواريء ، والعمل على إنشاء منصة وطنية للتثقيف والتوعية في حالات الطوارئ ، تعد بمثابة شراكة مجتمعية بمنظور جديد من أجل خلق بيئة آمنة من المخاطر ، وتعتمد على تضافر الجهود المجتمعية . كما اشتمل الإيجاز على الاحتياجات المطلوبة لتطوير فرع التطهير والتعامل مع المواد الخطرة بالدفاع المدني.
وفي هذا السياق ، أكد الوزير على أهمية مراجعة الإجراءات بشكل دوري ، والمضي قدما في تعزيز التدابير الوقائية للحماية المدنية والوقوف على مستوي الاستعداد والجاهزية لمواجهة أي مخاطر محتملة ، يمكن أن تنجم عن الكوارث والحالات الطارئة ، منوها إلى قياس وتقييم مدى سرعة الاستجابة والوقوف على الإجراءات والتجهيزات والتأكد من فاعلية الخطط الموضوعة.
وأضاف أن إجراء التمارين الوطنية المشتركة ، بمشاركة القطاعات الأمنية المعنية ووفق فرضيات واقعية ، يسهم في بناء القدرات وتعزيز التعاون والتنسيق وتطوير العمل الميداني المشترك ، معربا عن تمنياته للجميع بالتوفيق في خدمة الوطن.