أفادت مصادر أميركية، اليوم الأربعاء، بأن شرطة نيويورك تمكنت من اعتقال منفذ عملية إطلاق النار في إحدى عربات المترو في حي بروكلين.
وقال مسؤولون أمنيون إن المتهم تم اعتقاله في حدود منتصف النهار من اليوم الأربعاء، وذلك في "إيست فيليدج".
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن المشتبه فيه يوجد رهن تدابير الحراسة النظرية، وسيتم إخضاعه للتحقيق خلال الساعات المقبلة، لمعرفة الدافع وراء تنفيذه إطلاق النار.
وكانت شرطة نيويورك نشرت في وقت سابق صورة للمشتبه فيه، وقالت، في تغريدة لها على حسابها في تويتر، إن المتهم يدعى فرانك جيمس (62 عاما)، وطلبت كل من لديه معلومات عنه أن يبلغ الشرطة في أقرب وقت ممكن.
وكان مسؤولون أعلنوا أن مسلحا ملثما ألقى قنبلة دخان ثم أطلق الرصاص في عربة لقطارات مترو الأنفاق في نيويورك، مما أدى إلى إصابة أكثر من 23 شخصا، وإثارة حالة من الفوضى، مساء الثلاثاء.
وذكروا آنذاك أن المسلح ما يزال طليقا، وأن الحادث لا يتم التحقيق فيه حتى الآن باعتباره عملا إرهابيا، لكنها لم تستبعد أي شيء كدافع وراء الهجوم.
وأعلن البيت الأبيض ووزارة العدل أنه تم إطلاع الرئيس جو بايدن ووزير العدل ميريك جارلاند على آخر تطورات الحادث.
وقال البيت الأبيض إن موظفي الرئاسة على اتصال وثيق برئيس بلدية مدينة نيويورك إيريك آدامز ومفوض الشرطة لتقديم أي مساعدة.
وقال مسؤولون أمنيون إن المتهم تم اعتقاله في حدود منتصف النهار من اليوم الأربعاء، وذلك في "إيست فيليدج".
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن المشتبه فيه يوجد رهن تدابير الحراسة النظرية، وسيتم إخضاعه للتحقيق خلال الساعات المقبلة، لمعرفة الدافع وراء تنفيذه إطلاق النار.
وكانت شرطة نيويورك نشرت في وقت سابق صورة للمشتبه فيه، وقالت، في تغريدة لها على حسابها في تويتر، إن المتهم يدعى فرانك جيمس (62 عاما)، وطلبت كل من لديه معلومات عنه أن يبلغ الشرطة في أقرب وقت ممكن.
وكان مسؤولون أعلنوا أن مسلحا ملثما ألقى قنبلة دخان ثم أطلق الرصاص في عربة لقطارات مترو الأنفاق في نيويورك، مما أدى إلى إصابة أكثر من 23 شخصا، وإثارة حالة من الفوضى، مساء الثلاثاء.
وذكروا آنذاك أن المسلح ما يزال طليقا، وأن الحادث لا يتم التحقيق فيه حتى الآن باعتباره عملا إرهابيا، لكنها لم تستبعد أي شيء كدافع وراء الهجوم.
وأعلن البيت الأبيض ووزارة العدل أنه تم إطلاع الرئيس جو بايدن ووزير العدل ميريك جارلاند على آخر تطورات الحادث.
وقال البيت الأبيض إن موظفي الرئاسة على اتصال وثيق برئيس بلدية مدينة نيويورك إيريك آدامز ومفوض الشرطة لتقديم أي مساعدة.