أعلن المواطن ياسر علي نصيف، عن عزمه الترشح للانتخابات النيابية المقبلة في الدائرة الأولى من المحافظة الشمالية ممثلاً عن مناطق المقشع، حلّة عبدالصالح، القلعة، كرانة، جنوسان، باربار، جدالحاج، جزء من الدراز.
وقال نصيف: «أدرس قرار الترشح بجدية، لكنني لم أحسم قراري النهائي حتى الآن، حيث إنني في المرحلة الأخيرة من مراحل دراسة آراء وتطلعات أهالي الدائرة وطموحاتهم من أجل إعلان الترشح النهائي».
وعما إذا كان سينسق مع جمعيات سياسية أم سيدخل الانتخابات بصفة مستقل، قال نصيف: «الأرجح أن الترشيح سيكون بصفة مستقلة مبدؤه الوسطية والاعتدال كما عهدني أهالي الدائرة والذين شرفوني بأصواتهم حين ترشحت للانتخابات مسبقاً».
ورأى نصيف أن البحرين تحتاج في المرحلة المقبلة من مجلس النواب الجديد، إلى مبادرات ترفع من مستوى المشاريع والقوانين والاقتراحات لتدون في محور المواطن بالدرجة الأولى، كما على النائب المنتحب ألا يكتفي بالموافقة والتصويت على القوانين التي تمرر في المجلس، بل عليه أن يكون من المبادرين في تقديم الاقتراحات والقوانين وتعديل القوانين النافذة التي تحتاج إلى تطوير.
وعن برنامجه الانتخابي قال نصيف: «سيتم عرض البرنامج الانتخابي بعد الانتهاء من إعداده مع أهالي الدائرة وإعلان الترشح النهائي، ولكنه بلا شك سيتناول ملفات رئيسة كالعاطلين والخدمات الإسكانية والتعليمية والصحية في المملكة».
وأكد أن ترشحه، لن يكون عبر تقديم برنامج انتخابي يتضمن أحلاماً وردية والإعلان عن مشاريع مستحيلة، فالمجلس النيابي الحالي ازداد الكلام حوله وفي مدى اقتناع المواطنين بما يقدمه النواب في المجلس.
وقال نصيف: «أدرس قرار الترشح بجدية، لكنني لم أحسم قراري النهائي حتى الآن، حيث إنني في المرحلة الأخيرة من مراحل دراسة آراء وتطلعات أهالي الدائرة وطموحاتهم من أجل إعلان الترشح النهائي».
وعما إذا كان سينسق مع جمعيات سياسية أم سيدخل الانتخابات بصفة مستقل، قال نصيف: «الأرجح أن الترشيح سيكون بصفة مستقلة مبدؤه الوسطية والاعتدال كما عهدني أهالي الدائرة والذين شرفوني بأصواتهم حين ترشحت للانتخابات مسبقاً».
ورأى نصيف أن البحرين تحتاج في المرحلة المقبلة من مجلس النواب الجديد، إلى مبادرات ترفع من مستوى المشاريع والقوانين والاقتراحات لتدون في محور المواطن بالدرجة الأولى، كما على النائب المنتحب ألا يكتفي بالموافقة والتصويت على القوانين التي تمرر في المجلس، بل عليه أن يكون من المبادرين في تقديم الاقتراحات والقوانين وتعديل القوانين النافذة التي تحتاج إلى تطوير.
وعن برنامجه الانتخابي قال نصيف: «سيتم عرض البرنامج الانتخابي بعد الانتهاء من إعداده مع أهالي الدائرة وإعلان الترشح النهائي، ولكنه بلا شك سيتناول ملفات رئيسة كالعاطلين والخدمات الإسكانية والتعليمية والصحية في المملكة».
وأكد أن ترشحه، لن يكون عبر تقديم برنامج انتخابي يتضمن أحلاماً وردية والإعلان عن مشاريع مستحيلة، فالمجلس النيابي الحالي ازداد الكلام حوله وفي مدى اقتناع المواطنين بما يقدمه النواب في المجلس.