أشاد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، بالمبادرات النبيلة والمساعي المخلصة التي تبذلها المؤسسات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني بمملكة البحرين، لتعزيز أسس وركائز الحوار الاجتماعي، وترسيخ قيم التعايش والتسامح في المجتمع، مؤكدًا أن الجهود التي تقوم بها المؤسسات والجمعيات الأهلية لنشر الوعي بأهمية الحوار البنّاء والإيجابي بين أفراد المجتمع، تشكل انعكاسًا لحضارة وتاريخ مملكة البحرين، والعادات الحميدة والتقاليد التي جُبل عليها شعب البحرين على مر التاريخ، وما عُرف عنه من خصال وسمات المحبة والاحترام والمودة مع الجميع.
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنّ مملكة البحرين تعتبر نموذجًا مشرّفًا في تأصيل السلام والحوار والتعايش السلمي، وواحة للتعليم والصحة والاستثمار والسياحة، معربًا عن الفخر والاعتزاز بالمكانة التي وصلت إليها المملكة إقليميًا ودوليًا.
جاء ذلك خلال استقبال معالي رئيس مجلس الشورى، اليوم (الإثنين)، السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس أمناء المؤسسة البحرينية للحوار، وعدد من أعضاء مجلس الأمناء، حيث هنّأهم معاليه بمناسبة مرور 10 أعوام على تأسيس المؤسسة.
ونوّه معاليه بإسهامات المؤسسة على مدى عقدٍ كامل، وما قامت به من برامج نوعية، وأنشطة اجتماعية وثقافية وتوعوية، والتي تترجم أهداف الجمعية ورؤيتها، مؤكدًا دور المؤسسة في خدمة المجتمع البحريني، وتعزيز التماسك المجتمعي والسلم الأهلي، والأمن الاجتماعي.
من جانبه، أعرب رئيس مجلس أمناء المؤسسة البحرينية للحوار عن الثناء والتقدير العاليين لمعالي رئيس مجلس الشورى، لما يبديه معاليه من دعم ومساندة للرؤى والأفكار الخلّاقة، وحرص معاليه على تحفيز وتشجيع إقامة البرامج والفعاليات الهادفة، والتي تسهم في إبراز الوجه الحضاري لمملكة البحرين، والتأكيد على تعزيز ونشر قيم ومبادئ الحوار والتسامح والتعايش بين مختلف فئات وشرائح المجتمع.
{{ article.visit_count }}
وقال معالي رئيس مجلس الشورى إنّ مملكة البحرين تعتبر نموذجًا مشرّفًا في تأصيل السلام والحوار والتعايش السلمي، وواحة للتعليم والصحة والاستثمار والسياحة، معربًا عن الفخر والاعتزاز بالمكانة التي وصلت إليها المملكة إقليميًا ودوليًا.
جاء ذلك خلال استقبال معالي رئيس مجلس الشورى، اليوم (الإثنين)، السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس أمناء المؤسسة البحرينية للحوار، وعدد من أعضاء مجلس الأمناء، حيث هنّأهم معاليه بمناسبة مرور 10 أعوام على تأسيس المؤسسة.
ونوّه معاليه بإسهامات المؤسسة على مدى عقدٍ كامل، وما قامت به من برامج نوعية، وأنشطة اجتماعية وثقافية وتوعوية، والتي تترجم أهداف الجمعية ورؤيتها، مؤكدًا دور المؤسسة في خدمة المجتمع البحريني، وتعزيز التماسك المجتمعي والسلم الأهلي، والأمن الاجتماعي.
من جانبه، أعرب رئيس مجلس أمناء المؤسسة البحرينية للحوار عن الثناء والتقدير العاليين لمعالي رئيس مجلس الشورى، لما يبديه معاليه من دعم ومساندة للرؤى والأفكار الخلّاقة، وحرص معاليه على تحفيز وتشجيع إقامة البرامج والفعاليات الهادفة، والتي تسهم في إبراز الوجه الحضاري لمملكة البحرين، والتأكيد على تعزيز ونشر قيم ومبادئ الحوار والتسامح والتعايش بين مختلف فئات وشرائح المجتمع.