نظمت غرفة التجارة الأمريكية في البحرين AmCham مؤخراً مجلسا رمضانيا لأعضائها، وذلك بمشاركة سعادة الشيخ عبدالله بن خليفة آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وسعادة السيد ستيفن بوندي سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى مملكة البحرين.
وانطلقت فعاليات المجلس الرمضاني بكلمة ترحيبية من السيد قيس الزعبي رئيس غرفة التجارة الأمريكية في البحرين الشريك الأول في شركة الزعبي وشركاه، وأدار المجلس نائب رئيس غرفة التجارة الأمريكية في البحرين الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان البحرين السيد علي موسى.
وقد ناقش السفيران خلال المجلس العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية والشراكات الأمنية والتجارية التاريخية بين البلدين الصديقين وآخر المستجدات المرتبطة بتقديم المزيد من التسهيلات للاستثمارات الأمريكية في مملكة البحرين، اضافة الى التطرق للمبادرات الكفيلة بتشجيع المزيد من التبادل التجاري من السلع والخدمات بين الجانبين، وذلك بما يخدم إدخال منتجات وخبرات جديدة في كلا السوقين. كما أجاب السفيران على اسئلة واستفسارات الحضور من أعضاء الغرفة.
وقد تطرقت المناقشات في المجلس الى مواضيع اتفاقية التجارة الحرة، منطقة التجارة الأمريكية، برنامج المسافر المعتمد، شراكة أسرع مركز لوجستي من البحر إلى الجو، الرسوم المفروضة على الألمنيوم، برامج التمويل والمبادرات المناسبة للمساهمة في جلب الخبرات والتكنولوجيا المتطورة الامريكية لتطوير حقول النفط والغاز الجديدة وقطاعات الطاقة المتجددة وعلوم الفضاء.
وقد أعربت غرفة التجارة الأمريكية في البحرين عن سرورها بانتهاز هذه الفرصة لاستضافة السفيرين مع نخبة من رجال الاعمال والمستثمرين الذين يمثلون جميع القطاعات الحيوية من اجل النقاش والتشبيك واستعراض آخر مستجدات الموضوعات والفرص التجارية المشتركة.
وانطلقت فعاليات المجلس الرمضاني بكلمة ترحيبية من السيد قيس الزعبي رئيس غرفة التجارة الأمريكية في البحرين الشريك الأول في شركة الزعبي وشركاه، وأدار المجلس نائب رئيس غرفة التجارة الأمريكية في البحرين الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان البحرين السيد علي موسى.
وقد ناقش السفيران خلال المجلس العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية والشراكات الأمنية والتجارية التاريخية بين البلدين الصديقين وآخر المستجدات المرتبطة بتقديم المزيد من التسهيلات للاستثمارات الأمريكية في مملكة البحرين، اضافة الى التطرق للمبادرات الكفيلة بتشجيع المزيد من التبادل التجاري من السلع والخدمات بين الجانبين، وذلك بما يخدم إدخال منتجات وخبرات جديدة في كلا السوقين. كما أجاب السفيران على اسئلة واستفسارات الحضور من أعضاء الغرفة.
وقد تطرقت المناقشات في المجلس الى مواضيع اتفاقية التجارة الحرة، منطقة التجارة الأمريكية، برنامج المسافر المعتمد، شراكة أسرع مركز لوجستي من البحر إلى الجو، الرسوم المفروضة على الألمنيوم، برامج التمويل والمبادرات المناسبة للمساهمة في جلب الخبرات والتكنولوجيا المتطورة الامريكية لتطوير حقول النفط والغاز الجديدة وقطاعات الطاقة المتجددة وعلوم الفضاء.
وقد أعربت غرفة التجارة الأمريكية في البحرين عن سرورها بانتهاز هذه الفرصة لاستضافة السفيرين مع نخبة من رجال الاعمال والمستثمرين الذين يمثلون جميع القطاعات الحيوية من اجل النقاش والتشبيك واستعراض آخر مستجدات الموضوعات والفرص التجارية المشتركة.