رفع الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر أسمى آيات الشكر والتقدير إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدَّى؛ بمناسبة إصداره المرسوم الملكي بالعفو الخاص والإفراج عن 160 نزيلاً من المحكومين في قضايا مختلفة بعد أن قضوا فترة من العقوبات الصادرة بحقهم؛ ليعيشوا فرحة عيد الفطر مع ذويهم على نحو يُسهم في رسم البسمة على وجوههم، ويُدخل السرور فى قلوبهم، اتساقاً مع نهجه الكريم في التعامل الإنساني الراقي الذي يعكس القيم البحرينية الأصيلة في رعاية المواطنين، والحرص المتزايد على لم الشمل ودمج من يشملهم العفو في المجتمع؛ ليبدأوا صفحة جديدة قوامها العمل والإخلاص، والتفاني في خدمة الوطن الرؤوم، وليسهموا في المسيرة التنموية الشاملة لتحقيق النماء والتقدم والازدهار لمملكة البحرين.
وأكد الشاعر أن العفو الخاص يُسهم في ترسيخ المشروع التنموي لجلالة الملك المفدَّى، الذي يرتكز على دعم أبناء الوطن، وإشراكهم في مسيرة الثراء الحضاري بمملكة البحرين، وفتح الطريق أمامهم لممارسة حقوقهم التي يكفلها الدستور، من خلال إرساء دعائم حياة جديدة تُمكِّنهم من رسم مستقبلهم، وتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، ولم شمل الأسرة البحرينية، في إطار المجتمع الواحد تحت مظلة القانون.
وأشار إلى أن هذا المرسوم الملكي يعكس حرص جلالته، الدائم والمتجدد على منح المواطن البحريني المحكوم، بداية جديدة لتجديد وطنيته، والسير في النهج الصحيح من أجل مستقبل يُلبي طموحات أبناء الوطن، وتطلعات القيادة الحكيمة، مؤكداً أن مواقف جلالة الملك جسَّدت قيم ومبادئ المسؤولية التي يحملها جلالته تجاه أبنائه، كما عززت مبادئ حقوق الإنسان والمسيرة الحقوقية المتميزة لمملكة البحرين، إضافة إلى تعزيز التسامح، ومبدأ التعايش بين أبناء الوطن الواحد.
وأكد الشاعر أن العفو الخاص يُسهم في ترسيخ المشروع التنموي لجلالة الملك المفدَّى، الذي يرتكز على دعم أبناء الوطن، وإشراكهم في مسيرة الثراء الحضاري بمملكة البحرين، وفتح الطريق أمامهم لممارسة حقوقهم التي يكفلها الدستور، من خلال إرساء دعائم حياة جديدة تُمكِّنهم من رسم مستقبلهم، وتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، ولم شمل الأسرة البحرينية، في إطار المجتمع الواحد تحت مظلة القانون.
وأشار إلى أن هذا المرسوم الملكي يعكس حرص جلالته، الدائم والمتجدد على منح المواطن البحريني المحكوم، بداية جديدة لتجديد وطنيته، والسير في النهج الصحيح من أجل مستقبل يُلبي طموحات أبناء الوطن، وتطلعات القيادة الحكيمة، مؤكداً أن مواقف جلالة الملك جسَّدت قيم ومبادئ المسؤولية التي يحملها جلالته تجاه أبنائه، كما عززت مبادئ حقوق الإنسان والمسيرة الحقوقية المتميزة لمملكة البحرين، إضافة إلى تعزيز التسامح، ومبدأ التعايش بين أبناء الوطن الواحد.