أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أننا نتشارك مع المجتمع الدولي الاحتفاء باليوم العالمي للصحافة؛ ونتذكر مع الشعب البحريني الأصيل المنجزات الوطنية السامية لفرسان الكلمة وبناة الوعي من أهل الفكر المستنير الذين يُسهمون بمداد من ذهب في مسيرة البناء والتنمية؛ عاقدين العزم على حماية الماضي بعراقته، والحاضر بمكتسباته؛ للعبور إلى مستقبل أفضل لمملكة الخير والسلام والنماء والازدهار، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، مثمناً جهود منسوبي قطاعات الصحافة والإعلام فيما تحقق من منجزات تاريخية للشعب البحريني الأصيل، حيث كانوا على قدر المسؤولية الوطنية، وحافظوا على أمانة الكلمة، وتحلوا بميثاق الشرف المهني، وأدوا واجبهم بكل إتقان لتلبية حق المواطن في المعرفة.
وأضاف الشاعر، أن المشهد الإعلامي والصحفي البحريني يعكس ما تتمتع به مملكتنا من حريةٍ مسؤولة للرأي والتعبير ترتكز على ضمير وطني واعٍ، يُعلي من مصلحة الوطن؛ باعتبارها جزءاً أصيلاً من مسيرتنا الديمقراطية والتنموية، وموروث مجتمعنا الثقافي، وما يحمله من قيم التنوع والتعددية والانفتاح، مشيداً بالدعم المتواصل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، لتلبية طموحات الأسرة الصحفية والإعلامية؛ بما يُسهم في تحقيق المزيد من المنجزات بما يخدم مسيرتنا التنموية.
وأشار الشاعر، إلى أن ما يبعث للفخر والاعتزاز أيضاً، سرعة التجاوب المهني الاحترافي لمؤسساتنا الإعلامية والصحفية الوطنية مع المتغيرات العالمية في المجال التقني، مع الحفاظ على الهوية الوطنية والقيم البحرينية الراسخة، وتبنى رسائل إعلامية أكثر تطوراً، وأكثر قدرة على التواصل المجتمعي، والتأثير الإيجابي في جموع المواطنين؛ على نحو يساعد في تحقيق المستهدفات الحضارية الثرية التي تعمل على إنجازها مملكة البحرين؛ لترسيخ السلام العالمي، والأخوة الإنسانية؛ من أجل إرساء دعائم النماء والازدهار والتقدم والخير في كل أصقاع الدنيا.
وأضاف الشاعر، أن المشهد الإعلامي والصحفي البحريني يعكس ما تتمتع به مملكتنا من حريةٍ مسؤولة للرأي والتعبير ترتكز على ضمير وطني واعٍ، يُعلي من مصلحة الوطن؛ باعتبارها جزءاً أصيلاً من مسيرتنا الديمقراطية والتنموية، وموروث مجتمعنا الثقافي، وما يحمله من قيم التنوع والتعددية والانفتاح، مشيداً بالدعم المتواصل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، لتلبية طموحات الأسرة الصحفية والإعلامية؛ بما يُسهم في تحقيق المزيد من المنجزات بما يخدم مسيرتنا التنموية.
وأشار الشاعر، إلى أن ما يبعث للفخر والاعتزاز أيضاً، سرعة التجاوب المهني الاحترافي لمؤسساتنا الإعلامية والصحفية الوطنية مع المتغيرات العالمية في المجال التقني، مع الحفاظ على الهوية الوطنية والقيم البحرينية الراسخة، وتبنى رسائل إعلامية أكثر تطوراً، وأكثر قدرة على التواصل المجتمعي، والتأثير الإيجابي في جموع المواطنين؛ على نحو يساعد في تحقيق المستهدفات الحضارية الثرية التي تعمل على إنجازها مملكة البحرين؛ لترسيخ السلام العالمي، والأخوة الإنسانية؛ من أجل إرساء دعائم النماء والازدهار والتقدم والخير في كل أصقاع الدنيا.