أكدت معالي السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب أن المساحة المترامية من حرية الرأي والتعبير التي تتمتع بها الصحافة و ووسائل الإعلام في مملكة البحرين تأتي انعكاساً للنهج الديمقراطي، وتماشيا مع مسيرة الإصلاح والتطوير والتحديث المستمر، والتي تتنامى اقتفاء للرؤى والتطلعات والتوجيهات السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه .
وبمناسبة يوم الصحافة البحرينية الذي تحتفل به مملكة البحرين والأسرة الإعلامية في السابع من مايو كل عام، أشادت معالي رئيسة مجلس النواب ، بالدور الوطني والمهني المسؤول الذي تقوم به الصحافة البحرينية عبر مساهمتها في تعزيز مجالات العمل التنموي في المملكة، وباعتبارها ركيزة أساسية وحافزاً معطاء لإثراء منجزات المسيرة التنموية الشاملة، في ظل الدعم اللامحدود من لدن جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه ، والاهتمام والمساندة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
ولفتت معالي رئيسة مجلس النواب إلى الدور التنويري والإيجابي للصحافة البحرينية وتحملها المسؤولية الوطنية ، كجزء أصيل من فريق البحرين الوطني ، خلال فترة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) والانتقال لمرحلة التعافي ، مؤكدة معاليها أن الصحافة المحلية نجحت في إبراز الأهداف الوطنية وأهمية مشروعات التنمية المستدامة من خلال نشر رسائلها التوعوية التي حفزت مكونات وكافة فئات المجتمع لمواصلة الجهود والاستمرار والمساهمة في بناء الوطن وتحقيق معدلات التنمية في ظل معاناة الجميع من تداعيات الجائحة .
وثمنت معالي رئيسة مجلس النواب الدور المهني والوطني والحرية المسؤولة للصحافة البحرينية وحرصها الدائم في الحصول على المعلومات من مصادرها الموثوقة ومحاربة الشائعات، داعية الجميع للتعاون في دعم الصحافة والصحفيين وتطوير العمل الصحفي ليواكب ما يشهده العالم من تطور رقمي وتكنولوجي ، وبما يتيح للجسم الصحفي المزيد من الإنجازات والمساهمة في بناء الوطن وتطوره وتقدمه .
وهنأت معالي رئيسة مجلس النواب الصحافة المحلية وجمعية الصحفيين ، مستذكرة معاليها بكل الاعتزاز عطاءات الرواد الأوائل من الصحفيين والاعلاميين الذين أرسوا دعائم العمل الصحفي والاعلامي المتميز، مشيدة معاليها بالجهود المتميزة التي يقوم بها منتسبو وزارة الاعلام والصحفيين للارتقاء بالعمل الاعلامي والصحفي في مملكة البحرين .
وبمناسبة يوم الصحافة البحرينية الذي تحتفل به مملكة البحرين والأسرة الإعلامية في السابع من مايو كل عام، أشادت معالي رئيسة مجلس النواب ، بالدور الوطني والمهني المسؤول الذي تقوم به الصحافة البحرينية عبر مساهمتها في تعزيز مجالات العمل التنموي في المملكة، وباعتبارها ركيزة أساسية وحافزاً معطاء لإثراء منجزات المسيرة التنموية الشاملة، في ظل الدعم اللامحدود من لدن جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه ، والاهتمام والمساندة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
ولفتت معالي رئيسة مجلس النواب إلى الدور التنويري والإيجابي للصحافة البحرينية وتحملها المسؤولية الوطنية ، كجزء أصيل من فريق البحرين الوطني ، خلال فترة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) والانتقال لمرحلة التعافي ، مؤكدة معاليها أن الصحافة المحلية نجحت في إبراز الأهداف الوطنية وأهمية مشروعات التنمية المستدامة من خلال نشر رسائلها التوعوية التي حفزت مكونات وكافة فئات المجتمع لمواصلة الجهود والاستمرار والمساهمة في بناء الوطن وتحقيق معدلات التنمية في ظل معاناة الجميع من تداعيات الجائحة .
وثمنت معالي رئيسة مجلس النواب الدور المهني والوطني والحرية المسؤولة للصحافة البحرينية وحرصها الدائم في الحصول على المعلومات من مصادرها الموثوقة ومحاربة الشائعات، داعية الجميع للتعاون في دعم الصحافة والصحفيين وتطوير العمل الصحفي ليواكب ما يشهده العالم من تطور رقمي وتكنولوجي ، وبما يتيح للجسم الصحفي المزيد من الإنجازات والمساهمة في بناء الوطن وتطوره وتقدمه .
وهنأت معالي رئيسة مجلس النواب الصحافة المحلية وجمعية الصحفيين ، مستذكرة معاليها بكل الاعتزاز عطاءات الرواد الأوائل من الصحفيين والاعلاميين الذين أرسوا دعائم العمل الصحفي والاعلامي المتميز، مشيدة معاليها بالجهود المتميزة التي يقوم بها منتسبو وزارة الاعلام والصحفيين للارتقاء بالعمل الاعلامي والصحفي في مملكة البحرين .