أكد سعادة السيد يوسف محمد البنخليل الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني، أنّ الصحافة البحرينية تتميز بالمهنية والعراقة، كما وتعمل بحرية واستقلالية بموجب الأطر الدستورية والقانونية، وهو ما يؤكد الدور المهم والحيوي للصحافة في أداء رسالتها المهنية بكل مسؤولية واقتدار.
وذكر أن القطاع الصحافي يشهد تقدماً ملحوظاً وتطوراً متواصلاً، بفضل الدعم الذي تحظى به المؤسسات الإعلامية ودور النشر والصحافة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، واهتمام وحرص من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله. مهنئاً كافة رؤساء التحرير والصحفيين وكتاب الرأي ومنتسبي الصحافة البحرينية بهذه المناسبة الوطنية.
وقال البنخليل بمناسبة يوم الصحافة البحرينية، الذي يوافق 7 مايو من كل عام، إنّ الصحافة البحرينية استطاعت أن تُقدّم نموذجاً في الممارسة الصحافية المسؤولة، وبخاصة أن عمر الصحافة بمملكة البحرين يتجاوز الـ 80 عاماً، منوهاً بحرص مملكة البحرين على تكريس الحقوق والحريات والضمانات القانونية لمزاولة مهنة الصحافة ومنح الصحفيين والإعلاميين حرية التعبير عن رأيهم بكل أمان واستقلالية.
وبيّن الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أن المؤسسات الصحافية والإعلامية البحرينية تعتبر شريكاً فاعلاً في المسيرة التنموية الشاملة، وساهمت بشكل كبير في نشر الوعي المجتمعي وتقديم الرسالة الوطنية بكل تفاني وإخلاص، لافتاً إلى التعاون المستمر من مركز الاتصال الوطني مع المؤسسات الإعلامية والصحافية في إبراز المنجزات الحضارية لمملكة البحرين.
وأشار إلى أن الصحافة البحرينية تدخل عقدها التاسع بثبات ومسؤولية لتواكب مستجدات الإعلام الدولي ومتغيراته، وهي حريصة على الاستفادة من كافة الفرص التي تتيحها هذه البيئة المتغيرة رغم كل التحديات.
وذكر أن القطاع الصحافي يشهد تقدماً ملحوظاً وتطوراً متواصلاً، بفضل الدعم الذي تحظى به المؤسسات الإعلامية ودور النشر والصحافة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، واهتمام وحرص من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله. مهنئاً كافة رؤساء التحرير والصحفيين وكتاب الرأي ومنتسبي الصحافة البحرينية بهذه المناسبة الوطنية.
وقال البنخليل بمناسبة يوم الصحافة البحرينية، الذي يوافق 7 مايو من كل عام، إنّ الصحافة البحرينية استطاعت أن تُقدّم نموذجاً في الممارسة الصحافية المسؤولة، وبخاصة أن عمر الصحافة بمملكة البحرين يتجاوز الـ 80 عاماً، منوهاً بحرص مملكة البحرين على تكريس الحقوق والحريات والضمانات القانونية لمزاولة مهنة الصحافة ومنح الصحفيين والإعلاميين حرية التعبير عن رأيهم بكل أمان واستقلالية.
وبيّن الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أن المؤسسات الصحافية والإعلامية البحرينية تعتبر شريكاً فاعلاً في المسيرة التنموية الشاملة، وساهمت بشكل كبير في نشر الوعي المجتمعي وتقديم الرسالة الوطنية بكل تفاني وإخلاص، لافتاً إلى التعاون المستمر من مركز الاتصال الوطني مع المؤسسات الإعلامية والصحافية في إبراز المنجزات الحضارية لمملكة البحرين.
وأشار إلى أن الصحافة البحرينية تدخل عقدها التاسع بثبات ومسؤولية لتواكب مستجدات الإعلام الدولي ومتغيراته، وهي حريصة على الاستفادة من كافة الفرص التي تتيحها هذه البيئة المتغيرة رغم كل التحديات.