أشاد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، بالمبادرة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، بالاحتفاء بيوم الصحافة البحرينية، للعام الثامن على التوالي، وما تشكله من دلالة حضارية على دعم جلالته الدائم للإعلام الحر المستنير، ودوره الحيوي كشريك فاعل في المحافظة على هوية الوطن وثقافته العريقة وتعزيز منجزاته التنموية والديمقراطية المستدامة.
ورفع سعادة وزير الخارجية أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب الجلالة الملك المفدى، أيده الله، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على الدعم اللامحدود لحقوق الإنسان وحرياته السياسية والمدنية، وفي مقدمتها حرية الصحافة والإعلام والحق في التعبير عن الرأي والإبداع المعرفي وتداول المعلومات في ظل مناخ ديمقراطي عصري ومنظومة دستورية وقانونية متطورة.
وأكد أن الرسالة السامية التي وجهها جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة جسدت الرؤية الملكية السامية للإعلام الوطني في مواصلة رسالته التوعوية والتنويرية النبيلة، ودوره الفاعل ضمن فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في تعزيز وتيرة التعافي ما بعد كوفيد 19، وتحفيز الهمم لمواصلة مسيرة التحديث والتنمية الشاملة.
وبهذه المناسبة الوطنية، تقدم سعادة وزير الخارجية بالتحية والتقدير وأطيب التهاني إلى الأسرة الصحفية والإعلامية، مثمنًا جهود وزارة شؤون الإعلام ومركز الاتصال الوطني وجمعية الصحفيين البحرينية والمؤسسات الصحفية والإعلامية كافة، وأصحاب الأقلام من كتاب وصحفيين في إرساء دعائم الكلمة الحرة النزيهة والموضوعية، وغرس مفاهيم الولاء والانتماء للوطن، وتطوير العمل الصحفي والإعلامي بشقيه التقليدي والرقمي بما يتوافق مع المواثيق المهنية وأحدث التطورات التقنية.
وأكد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، حرص الوزارة على توطيد الشراكة مع الصحافة ووسائل الإعلام، تنفيذًا للتوجيهات السامية من لدن جلالة الملك المفدى، وتوجهات الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتعزيز المكانة المتميزة لمملكة البحرين كأنموذج رائد في احترام حقوق الإنسان والحريات العامة، وترسيخ قيم الاعتدال والتسامح ونشر ثقافة السلام والحوار بين الأديان والثقافات والحضارات، ونبذ خطابات الكراهية، وإبراز الرسالة الإنسانية والحضارية البحرينية في المحافل الدبلوماسية والإعلامية الإقليمية والدولية.
ورفع سعادة وزير الخارجية أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب الجلالة الملك المفدى، أيده الله، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على الدعم اللامحدود لحقوق الإنسان وحرياته السياسية والمدنية، وفي مقدمتها حرية الصحافة والإعلام والحق في التعبير عن الرأي والإبداع المعرفي وتداول المعلومات في ظل مناخ ديمقراطي عصري ومنظومة دستورية وقانونية متطورة.
وأكد أن الرسالة السامية التي وجهها جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة جسدت الرؤية الملكية السامية للإعلام الوطني في مواصلة رسالته التوعوية والتنويرية النبيلة، ودوره الفاعل ضمن فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في تعزيز وتيرة التعافي ما بعد كوفيد 19، وتحفيز الهمم لمواصلة مسيرة التحديث والتنمية الشاملة.
وبهذه المناسبة الوطنية، تقدم سعادة وزير الخارجية بالتحية والتقدير وأطيب التهاني إلى الأسرة الصحفية والإعلامية، مثمنًا جهود وزارة شؤون الإعلام ومركز الاتصال الوطني وجمعية الصحفيين البحرينية والمؤسسات الصحفية والإعلامية كافة، وأصحاب الأقلام من كتاب وصحفيين في إرساء دعائم الكلمة الحرة النزيهة والموضوعية، وغرس مفاهيم الولاء والانتماء للوطن، وتطوير العمل الصحفي والإعلامي بشقيه التقليدي والرقمي بما يتوافق مع المواثيق المهنية وأحدث التطورات التقنية.
وأكد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، حرص الوزارة على توطيد الشراكة مع الصحافة ووسائل الإعلام، تنفيذًا للتوجيهات السامية من لدن جلالة الملك المفدى، وتوجهات الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتعزيز المكانة المتميزة لمملكة البحرين كأنموذج رائد في احترام حقوق الإنسان والحريات العامة، وترسيخ قيم الاعتدال والتسامح ونشر ثقافة السلام والحوار بين الأديان والثقافات والحضارات، ونبذ خطابات الكراهية، وإبراز الرسالة الإنسانية والحضارية البحرينية في المحافل الدبلوماسية والإعلامية الإقليمية والدولية.