تستضيف مملكة البحرين تحت رعاية معالي الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة وزير النفط فعاليات مؤتمر الشرق الأوسط التاسع والعشرين للبترول والغاز (MPGC 2022) خلال الفترة 16 – 17 مايو 2022 بفندق الفروسيزن البحرين، وذلك بمشاركة عدد من كبار المسئولين في الشركات النفطية المحلية والإقليمية والعالمية من 25 دولة لمناقشة القضايا والتحديات الرئيسية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط وأسواق النفط والغاز العالمية.
وثمن وزير النفط الجهود المبذولة من شركة "كونفرنس كونيكشن" لانعقاد هذا المؤتمر في نسخته التاسعة والعشرين في مملكة البحرين، الامر الذي يؤكد ما تحظى به المملكة من سمعة ومكانة عالية ساهمت في استقطاب مختلف الفعاليات المتخصصة والمشاريع النفطية، معبرا عن مدى شكره وتقديره للنخب المشاركة في الفعالية من الرؤساء التنفيذيين ورؤساء شركات النفط والغاز العالمية وكبار المسؤولين الحكوميين وصناع السياسات وتجار النفط العالميين وخبراء الطاقة والمحللين والمنظمات الرائدة في قطاع الطاقة في هذا الحدث العالمي، الذين سيناقشون مواضيع مهمة متخصصة منها أسواق الطاقة، تجارة الشرق الأوسط وتحول الأسعار، افاق تداول الغاز الطبيعي المسال، الوقود المستقبلي وانتقال الطاقة، والتكرير المتغير نحو عصر ذهبي آخر والعديد من المواضيع ذات الأهمية في القطاع النفطي.
وأشار إلى ان الفعالية تعتبر فرصة جيدة لتبادل المعلومات والخبرات في مختلف المواضيع المتخصصة وإيجاد الحلول المناسبة في ظل ما يمر به العالم من ضغوطات وتحديات جيوسياسية واقتصادية غير مسبوقة، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار النفط ، بالإضافة إلى اغلاق الصين بسبب زيادة الاعداد المصابة بفيروس كورونا وغيرها من المواضيع والقضايا التي تتطلب مناقشتها وحلحلتها، متمنيا للمؤتمر كل التوفيق والنجاح وتحقيق ما يصبوا اليه من تطلعات تخدم ازدهار ونمو قطاع الطاقة.
ويشمل المؤتمر على 10 جلسات حضورية وافتراضية مقسمة على يومي الاثنين والثلاثاء 16 و 17 مايو بمشاركة نخبة من المتحدثين لمناقشة أهم القضايا في العرض والطلب ومسار أسعار النفط الخام، وتأثير المشهد الجيوسياسي الحالي، والروابط بين أسواق آسيا والشرق الأوسط، والضغوط التجارية والتنافسية المستمرة، ودور المصافي والمعايير في دعم انتقال الطاقة وغيرها من المواضيع ذات الاهتمام.
وثمن وزير النفط الجهود المبذولة من شركة "كونفرنس كونيكشن" لانعقاد هذا المؤتمر في نسخته التاسعة والعشرين في مملكة البحرين، الامر الذي يؤكد ما تحظى به المملكة من سمعة ومكانة عالية ساهمت في استقطاب مختلف الفعاليات المتخصصة والمشاريع النفطية، معبرا عن مدى شكره وتقديره للنخب المشاركة في الفعالية من الرؤساء التنفيذيين ورؤساء شركات النفط والغاز العالمية وكبار المسؤولين الحكوميين وصناع السياسات وتجار النفط العالميين وخبراء الطاقة والمحللين والمنظمات الرائدة في قطاع الطاقة في هذا الحدث العالمي، الذين سيناقشون مواضيع مهمة متخصصة منها أسواق الطاقة، تجارة الشرق الأوسط وتحول الأسعار، افاق تداول الغاز الطبيعي المسال، الوقود المستقبلي وانتقال الطاقة، والتكرير المتغير نحو عصر ذهبي آخر والعديد من المواضيع ذات الأهمية في القطاع النفطي.
وأشار إلى ان الفعالية تعتبر فرصة جيدة لتبادل المعلومات والخبرات في مختلف المواضيع المتخصصة وإيجاد الحلول المناسبة في ظل ما يمر به العالم من ضغوطات وتحديات جيوسياسية واقتصادية غير مسبوقة، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار النفط ، بالإضافة إلى اغلاق الصين بسبب زيادة الاعداد المصابة بفيروس كورونا وغيرها من المواضيع والقضايا التي تتطلب مناقشتها وحلحلتها، متمنيا للمؤتمر كل التوفيق والنجاح وتحقيق ما يصبوا اليه من تطلعات تخدم ازدهار ونمو قطاع الطاقة.
ويشمل المؤتمر على 10 جلسات حضورية وافتراضية مقسمة على يومي الاثنين والثلاثاء 16 و 17 مايو بمشاركة نخبة من المتحدثين لمناقشة أهم القضايا في العرض والطلب ومسار أسعار النفط الخام، وتأثير المشهد الجيوسياسي الحالي، والروابط بين أسواق آسيا والشرق الأوسط، والضغوط التجارية والتنافسية المستمرة، ودور المصافي والمعايير في دعم انتقال الطاقة وغيرها من المواضيع ذات الاهتمام.