نعى الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، الذى وافته المنية بعد مسيرة حافلة بالعطاء فى خدمة وطنه والأمتين العربية والإسلامية والإنسانية بأسرها، قائلًا: «فقدت الأمة قائدًا حكيمًا استطاع أن يترك إرثًا ضخمًا من القيم الوطنية والإنسانية الخالدة والمبادرات الملهمة التى تُعلى من التضامن العربي والأخوة الإنسانية والسلام العالمي، بعد أن جاد بالكثير والكثير لأمته وبلاده حتى باتت نموذجًا ملهمًا للتطور والنماء والتقدم ليس بمنطقتنا فحسب بل فى العالم كله».
أعرب الشاعر، عن خالص تعازيه لدولة الإمارات الشقيق: حكومة وشعبًا، والأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع، فى وفاة القائد العربي الحكيم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهمنا جميعًا الصبر والسلوان.. «إنا لله وإنا إليه راجعون».
أشار الشاعر، إلى أن العطاء والكرم أصبح من سمات دولة الإمارات، وإرث إنساني رسخ دعائمه المغفور له الشيخ زايد، مؤسس الاتحاد. وسار على نهجه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، وأطلق مئات المبادرات الإنسانية الرائدة التى تزايد تدفقها بعد إعلان سموه، طيب الله ثراه، ٢٠١٧ عامًا للخير، داخل دولة الإمارات الشقيقة وخارجها، لخدمة قضايا مجتمعية وإنسانية، ثم أطلق مؤسسة «خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية» التى قدمت مساعدات في مجالي الصحة والتعليم لأكثر من ٨٧ دولة حول العالم، ووفرت الدعم لمشاريع التعليم المهني بدول المنطقة، والاحتياجات الصحية المتعلقة بسوء التغذية، وحماية الأطفال ورعايتهم، وإنشاء المستشفيات، والمدارس، وتوفير المياه الآمنة عالميًا، للمجتمعات الفقيرة والمحتاجة، إضافة إلى تمويل وتنفيذ المشاريع التنموية المستدامة التي تستهدف الدول والمجتمعات الفقيرة، وتلبية النداءات الإنسانية التي تصدر عن الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية خلال الكوارث والأزمات، وخلال ٨ سنوات فقط تم تنفيذ حوالي ٤٠ إغاثة طارئة بالعديد من الدول حول العالم، استفاد منها الملايين من البشر.
أوضح الشاعر، أن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زائد آل نهيان، رحمه الله، لعب دورًا محوريًا في دعم جهود استئصال الأوبئة والأمراض عالميًا ودعم ومساعدة منظمة الصحة العالمية في جهودها للقضاء على وباء شلل الأطفال بالمناطق الأكثر صعوبة في جمهورية باكستان الإسلامية.
أعرب الشاعر، عن خالص تعازيه لدولة الإمارات الشقيق: حكومة وشعبًا، والأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع، فى وفاة القائد العربي الحكيم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهمنا جميعًا الصبر والسلوان.. «إنا لله وإنا إليه راجعون».
أشار الشاعر، إلى أن العطاء والكرم أصبح من سمات دولة الإمارات، وإرث إنساني رسخ دعائمه المغفور له الشيخ زايد، مؤسس الاتحاد. وسار على نهجه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، وأطلق مئات المبادرات الإنسانية الرائدة التى تزايد تدفقها بعد إعلان سموه، طيب الله ثراه، ٢٠١٧ عامًا للخير، داخل دولة الإمارات الشقيقة وخارجها، لخدمة قضايا مجتمعية وإنسانية، ثم أطلق مؤسسة «خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية» التى قدمت مساعدات في مجالي الصحة والتعليم لأكثر من ٨٧ دولة حول العالم، ووفرت الدعم لمشاريع التعليم المهني بدول المنطقة، والاحتياجات الصحية المتعلقة بسوء التغذية، وحماية الأطفال ورعايتهم، وإنشاء المستشفيات، والمدارس، وتوفير المياه الآمنة عالميًا، للمجتمعات الفقيرة والمحتاجة، إضافة إلى تمويل وتنفيذ المشاريع التنموية المستدامة التي تستهدف الدول والمجتمعات الفقيرة، وتلبية النداءات الإنسانية التي تصدر عن الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية خلال الكوارث والأزمات، وخلال ٨ سنوات فقط تم تنفيذ حوالي ٤٠ إغاثة طارئة بالعديد من الدول حول العالم، استفاد منها الملايين من البشر.
أوضح الشاعر، أن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زائد آل نهيان، رحمه الله، لعب دورًا محوريًا في دعم جهود استئصال الأوبئة والأمراض عالميًا ودعم ومساعدة منظمة الصحة العالمية في جهودها للقضاء على وباء شلل الأطفال بالمناطق الأكثر صعوبة في جمهورية باكستان الإسلامية.