نظمت جمعية الهلال الأحمر البحريني زيارة لمركز المحرق للرعاية الاجتماعية بمناسبة عيد الفطر السعيد، التقى منتسبو الجمعية خلالها بالمسنين وتبادلوا معهم الأحاديث الودية واطمأنوا على صحتهم الجسدية والنفسية وقدموا لهم عددا من الهدايا، وذلك في إطار المسؤولية الاجتماعية لجمعية الهلال الأحمر البحريني والتواصل الفعال مع مختلف الفئات في المجتمع.
وتعرف منتسبو الجمعية خلال الزيارة من قبل السيد رياض عبد العزيز مبارك رئيس المركز على ما يقدمه مركز المحرق للرعاية الاجتماعية من خدمات إيواء لنحو 60 من كبار السن من المواطنين من الجنسين، وما يتلقونه من رعاية معيشية وصحية ونفسية وترفيهية، فضلاً عن برامج التأهيل التي ترمي إلى الاستفادة من خبراتهم المتراكمة وإشراكهم في أنشطة المجتمع وإدماجهم فيه.
وبحثت السيدة ميسر عوض الله رئيس لجنة التوعية الصحية مع مدير المركز خلال الزيارة التعاون في طرح برامج متنوعة للنزلاء وإقامة وورش عمل للتطوير القائمين على المركز، وذلك في إطار المبادرات الإنسانية التي تقوم بها جمعية الهلال الأحمر البحريني خدمةً للمجتمع.
وتأتي هذه الزيارة من منطلق حرص جمعية الهلال الأحمر البحريني على تمثيل المبادئ الإنسانية للعمل الإغاثي والتطوعي داخل البحرين وخارجها تطبيقا لمبدأ التعاون الإنساني الدولي الذي أقرته معاهدات جنيف الدولية ووفقاً للمبادئ الأساسية لجمعيات الهلال والصليب الأحمر، وتقديم العون للفئات المحتاجة، بما فيها فئة كبار السن التي تسعى الجمعية إلى تكريمهم وتقديرهم بكافة السبل الممكنة.
وتعرف منتسبو الجمعية خلال الزيارة من قبل السيد رياض عبد العزيز مبارك رئيس المركز على ما يقدمه مركز المحرق للرعاية الاجتماعية من خدمات إيواء لنحو 60 من كبار السن من المواطنين من الجنسين، وما يتلقونه من رعاية معيشية وصحية ونفسية وترفيهية، فضلاً عن برامج التأهيل التي ترمي إلى الاستفادة من خبراتهم المتراكمة وإشراكهم في أنشطة المجتمع وإدماجهم فيه.
وبحثت السيدة ميسر عوض الله رئيس لجنة التوعية الصحية مع مدير المركز خلال الزيارة التعاون في طرح برامج متنوعة للنزلاء وإقامة وورش عمل للتطوير القائمين على المركز، وذلك في إطار المبادرات الإنسانية التي تقوم بها جمعية الهلال الأحمر البحريني خدمةً للمجتمع.
وتأتي هذه الزيارة من منطلق حرص جمعية الهلال الأحمر البحريني على تمثيل المبادئ الإنسانية للعمل الإغاثي والتطوعي داخل البحرين وخارجها تطبيقا لمبدأ التعاون الإنساني الدولي الذي أقرته معاهدات جنيف الدولية ووفقاً للمبادئ الأساسية لجمعيات الهلال والصليب الأحمر، وتقديم العون للفئات المحتاجة، بما فيها فئة كبار السن التي تسعى الجمعية إلى تكريمهم وتقديرهم بكافة السبل الممكنة.