تقديراً لدور "الأعلى للمرأة" في دعم المرأة المهندسة
أكدت سعادة الأستاذة هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة أن المرأة البحرينية أثبتت جدارتها في مختلف المجالات التنموية بما في ذلك المجال الهندسي بمختلف تخصصاته، ولا زالت تتميز وتحصد الإنجازات في هذا القطاع منذ سبعينات القرن الماضي وحتى اليوم، معربة عن الفخر إزاء قدرة المرأة المهندسة على تبوأ العديد من المناصب القيادية في الجهات الحكومية والشركات الخاصة الكبرى في البحرين.
جاء ذلك خلال استقبال سعادتها لرئيس مجلس إدارة جمعية المهندسين البحرينية المهندس د.ضياء توفيقي وعدد من أعضاء مجلس الإدارة في مقر المجلس الأعلى للمرأة بالرفاع في إطار تسلم تكريم المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيس الجمعية.
وأكدت الأنصاري أهمية إبراز قصص نجاح المرأة البحرينية في مختلف التخصصات الهندسية، ودراسة سبل معالجة التحديات التي تواجهها، وتفعيل سياسات إدماج احتياجات المرأة وضمان استدامتها في القطاع الهندسي، مشيرة أيضا إلى ضرورة توعية الخريجات بما هو متاح من فرص عمل واعدة في مجال العمل الهندسي، وتجويد وتطوير الخدمات التي تقدمها المؤسسات المعنية بالقطاع الهندسي أمام المرأة البحرينية لضمان إدماج احتياجاتها وتحقيق أوجه تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين.
من جانبه نوه الدكتور توفيقي بجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى حفظها الله في مجال تعزيز مبدأ تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في القطاع الهندسي بما يضمن حصولهن على فرص التدريب والترقي والانطلاق نحو آفاق إقليمية وعالمية، مشيراً إلى حرص جمعية المهندسين على استلهام توجهات المجلس وإرشاداته على صعيد دعم تقدم وتنافسية المرأة البحرينية في هذا المجال، ومشيداً بالشراكة بين المجلس والجمعية التي ساهمت في إيجاد برامج وأنشطة ساهمت بشكل كبير في تشجيع النساء لدخول تخصصات هندسية نوعية تواكب متطلبات سوق العمل الحالية والمستقبلية.
هذا وتسلمت سعادة الامين العام للمجلس نسخة من كتاب "50 عاماً على تأسيس جمعية المهندسين البحرينية .. تميز وعطاء" والذي تناول تاريخ تأسيس الجمعية والرؤساء الذين تزامنوا على رئاستها منذ التأسيس، وفصل خاص بالمرأة المهندسة إلى جانب مشاركات الجمعية وأبرز برامجها ومشاريعها.
أكدت سعادة الأستاذة هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة أن المرأة البحرينية أثبتت جدارتها في مختلف المجالات التنموية بما في ذلك المجال الهندسي بمختلف تخصصاته، ولا زالت تتميز وتحصد الإنجازات في هذا القطاع منذ سبعينات القرن الماضي وحتى اليوم، معربة عن الفخر إزاء قدرة المرأة المهندسة على تبوأ العديد من المناصب القيادية في الجهات الحكومية والشركات الخاصة الكبرى في البحرين.
جاء ذلك خلال استقبال سعادتها لرئيس مجلس إدارة جمعية المهندسين البحرينية المهندس د.ضياء توفيقي وعدد من أعضاء مجلس الإدارة في مقر المجلس الأعلى للمرأة بالرفاع في إطار تسلم تكريم المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيس الجمعية.
وأكدت الأنصاري أهمية إبراز قصص نجاح المرأة البحرينية في مختلف التخصصات الهندسية، ودراسة سبل معالجة التحديات التي تواجهها، وتفعيل سياسات إدماج احتياجات المرأة وضمان استدامتها في القطاع الهندسي، مشيرة أيضا إلى ضرورة توعية الخريجات بما هو متاح من فرص عمل واعدة في مجال العمل الهندسي، وتجويد وتطوير الخدمات التي تقدمها المؤسسات المعنية بالقطاع الهندسي أمام المرأة البحرينية لضمان إدماج احتياجاتها وتحقيق أوجه تكافؤ الفرص والتوازن بين الجنسين.
من جانبه نوه الدكتور توفيقي بجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى حفظها الله في مجال تعزيز مبدأ تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في القطاع الهندسي بما يضمن حصولهن على فرص التدريب والترقي والانطلاق نحو آفاق إقليمية وعالمية، مشيراً إلى حرص جمعية المهندسين على استلهام توجهات المجلس وإرشاداته على صعيد دعم تقدم وتنافسية المرأة البحرينية في هذا المجال، ومشيداً بالشراكة بين المجلس والجمعية التي ساهمت في إيجاد برامج وأنشطة ساهمت بشكل كبير في تشجيع النساء لدخول تخصصات هندسية نوعية تواكب متطلبات سوق العمل الحالية والمستقبلية.
هذا وتسلمت سعادة الامين العام للمجلس نسخة من كتاب "50 عاماً على تأسيس جمعية المهندسين البحرينية .. تميز وعطاء" والذي تناول تاريخ تأسيس الجمعية والرؤساء الذين تزامنوا على رئاستها منذ التأسيس، وفصل خاص بالمرأة المهندسة إلى جانب مشاركات الجمعية وأبرز برامجها ومشاريعها.