إسهامات الفقيد صادق البحارنة واضحة على المستوى الوطني والعمل الوقفي لسنوات طويلة
نعت إدارة الأوقاف الجعفرية رئيسها الأسبق الوجيه الحاج صادق محمد مكي البحارنة الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح اليوم الخميس الموافق 19 مايو 2022 بعد سنوات حافلة من العطاء والإخلاص في خدمة مملكة البحرين والعمل الوقفي.
وأعرب رئيس الأوقاف الجعفرية سعادة السيد يوسف بن صالح الصالح ونيابة عن كافة أعضاء مجلس الأوقاف الجعفرية ومنتسبي الإدارة المغفور له الحاج صادق البحارنة قائلاً:" نفتقد اليوم واحداً من شخصيات البحرين البارزة التي لها مآثرها الكريمة وإسهاماتها البارزة في العديد من المجالات الدينية والوطنية ورجل من رجالات الأوقاف الجعفرية الذي واكب تطورها على مدى عقود ممتدة، وكان من نواتها المؤسسين الذين يشار إليهم بالبنان في سجل هذه المؤسسة".
ويعد المرحوم الحاج صادق البحارنة ضمن الرعيل الأول المواكب نهضة البحرين الحديثة من خلال العديد من المواقع الرسمية والأهلية، وكان أحد أبرز رؤساء مجلس الأوقاف الجعفرية حيث امتدت فترة رئاسته ٤٠ عاماً من خلال الثقة المتجددة من القيادة الرشيدة، ففي العام 1955 التحق بإدارة الأوقاف الجعفرية، واستمر في رئاسة الأوقاف الجعفرية حتى عام 1996 حيث ترأس نحو 9 مجالس، وخلال هذه الفترة الممتدة كان له دور بارز في الاهتمام والعناية بدور العبادة من المساجد والمآتم والمقابر وتنمية أعيان الوقف في مختلف مناطق البحرين والمساهمة بكل إخلاص وتفانٍ في تطوير العمل الإداري والمؤسسي في الإدارة.
نعت إدارة الأوقاف الجعفرية رئيسها الأسبق الوجيه الحاج صادق محمد مكي البحارنة الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح اليوم الخميس الموافق 19 مايو 2022 بعد سنوات حافلة من العطاء والإخلاص في خدمة مملكة البحرين والعمل الوقفي.
وأعرب رئيس الأوقاف الجعفرية سعادة السيد يوسف بن صالح الصالح ونيابة عن كافة أعضاء مجلس الأوقاف الجعفرية ومنتسبي الإدارة المغفور له الحاج صادق البحارنة قائلاً:" نفتقد اليوم واحداً من شخصيات البحرين البارزة التي لها مآثرها الكريمة وإسهاماتها البارزة في العديد من المجالات الدينية والوطنية ورجل من رجالات الأوقاف الجعفرية الذي واكب تطورها على مدى عقود ممتدة، وكان من نواتها المؤسسين الذين يشار إليهم بالبنان في سجل هذه المؤسسة".
ويعد المرحوم الحاج صادق البحارنة ضمن الرعيل الأول المواكب نهضة البحرين الحديثة من خلال العديد من المواقع الرسمية والأهلية، وكان أحد أبرز رؤساء مجلس الأوقاف الجعفرية حيث امتدت فترة رئاسته ٤٠ عاماً من خلال الثقة المتجددة من القيادة الرشيدة، ففي العام 1955 التحق بإدارة الأوقاف الجعفرية، واستمر في رئاسة الأوقاف الجعفرية حتى عام 1996 حيث ترأس نحو 9 مجالس، وخلال هذه الفترة الممتدة كان له دور بارز في الاهتمام والعناية بدور العبادة من المساجد والمآتم والمقابر وتنمية أعيان الوقف في مختلف مناطق البحرين والمساهمة بكل إخلاص وتفانٍ في تطوير العمل الإداري والمؤسسي في الإدارة.