أكد رئيس اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس النواب سعادة النائب أحمد صباح السلوم أن البحرين تمتلك منظومة صحية متطورة، وقادرة على مواجهة أي وباء بفضل الدعم الحكومي المستمر وتوفير الرعاية الصحية لكافة المواطنين والمقيمين، وإن جائحة فيروس كورونا أثبتت قدرة البحرين في وضع الخطط والتدابير اللازمة لمنع انتشار الفيروس، والخطوات الداعمة للاقتصاد الوطني بصورة تكاملية مميزة.
وقال أنه يجب الاستعداد المسبق لأي طارئ في ظل انتشار جدري القرود في 7 دول بالعالم حتى الآن، الأمر الذي يستوجب مراقبة القادمين من هذه الدول، بالإضافة الى التحذير ومنع السفر الى الدول الذي تم رصد هذه الحالات بها، وإن المحافظة على المنظومة الصحية، هو الرهان خلال المرحلة القادمة في ظل ارتباطها بالعديد من المشاريع التنموية التي تسعى البحرين لتخطي آثار الجائحة، في ظل ارتفاع أسعار النفط والوصول إلى الأهداف والمساعي التي ترجوها من خلال خطة التعافي الاقتصادي، الأمر الذي سيعود بالنجاح على المملكة في وصولها إلى نقطة التوازن المالي في الموعد الذي تم وضعه مسبقًا.
وذكر رئيس اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس النواب سعادة النائب أحمد صباح السلوم أن وضع الإجراءات الوقائية خلال المرحلة القادمة هو أمر في غاية الضرورة، وذلك عن طريق اتخاذ الإجراءات والفحص في المنافذ البرية، ومطار البحرين الدولي، من أجل المحافظة على صحة وسلامة الجميع، واستمرار المسيرة المتميزة التي وضعتها البحرين في مواجهة جائحة فيروس كورونا، والاعتماد على العاملين في الصفوف الأمامية من أجل استكمال هذه النجاحات، والتي نضع ثقتنا الكاملة في الإجراءات الحكومية التي تتخذها في سبيل مواجهة أي طارئ صحي.
وبين أن العالم احتفل في العام 1980 بالقضاء على مرض الجدري نهائيًا، وان عودة أحد انواعه من جديد بعد أكثر من أربعين عامًا يعتبر انتكاسه، ويجب اتخاذ كافة التدابير الصحية لمنع انتشاره، خاصةً ان هذا المرض ليس له علاج ولا يوجد له لقاح، فلابد من التشديد على إجراءات الوقاية وهو خط الدفاع الأول حاليًا.
وقال أنه يجب الاستعداد المسبق لأي طارئ في ظل انتشار جدري القرود في 7 دول بالعالم حتى الآن، الأمر الذي يستوجب مراقبة القادمين من هذه الدول، بالإضافة الى التحذير ومنع السفر الى الدول الذي تم رصد هذه الحالات بها، وإن المحافظة على المنظومة الصحية، هو الرهان خلال المرحلة القادمة في ظل ارتباطها بالعديد من المشاريع التنموية التي تسعى البحرين لتخطي آثار الجائحة، في ظل ارتفاع أسعار النفط والوصول إلى الأهداف والمساعي التي ترجوها من خلال خطة التعافي الاقتصادي، الأمر الذي سيعود بالنجاح على المملكة في وصولها إلى نقطة التوازن المالي في الموعد الذي تم وضعه مسبقًا.
وذكر رئيس اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس النواب سعادة النائب أحمد صباح السلوم أن وضع الإجراءات الوقائية خلال المرحلة القادمة هو أمر في غاية الضرورة، وذلك عن طريق اتخاذ الإجراءات والفحص في المنافذ البرية، ومطار البحرين الدولي، من أجل المحافظة على صحة وسلامة الجميع، واستمرار المسيرة المتميزة التي وضعتها البحرين في مواجهة جائحة فيروس كورونا، والاعتماد على العاملين في الصفوف الأمامية من أجل استكمال هذه النجاحات، والتي نضع ثقتنا الكاملة في الإجراءات الحكومية التي تتخذها في سبيل مواجهة أي طارئ صحي.
وبين أن العالم احتفل في العام 1980 بالقضاء على مرض الجدري نهائيًا، وان عودة أحد انواعه من جديد بعد أكثر من أربعين عامًا يعتبر انتكاسه، ويجب اتخاذ كافة التدابير الصحية لمنع انتشاره، خاصةً ان هذا المرض ليس له علاج ولا يوجد له لقاح، فلابد من التشديد على إجراءات الوقاية وهو خط الدفاع الأول حاليًا.