أجرى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، هذا اليوم اتصالاً هاتفياً مع السيد تقي محمد البحارنة، قدم جلالته خلاله خالص التعازي والمواساة بوفاة الوجيه صادق محمد البحارنة رحمه الله الذي انتقل جوار ربه بعد مسيرة حافلة بالعطاء والإنجاز في خدمة وطنه، كما أبلغه جلالته بنقل تعازيه ومواساته لجميع عائلة البحارنة بوفاة الفقيد، ضارعاً الى المولى جل جلاله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أسرته الكريمة وذويه جميل الصبر وحسن العزاء.
واستذكر جلالة الملك المفدى مواقف الفقيد الوطنية، ومشيداً رعاه الله بمآثره وجهوده في مجال التجارة والعمل الوقفي والإداري، مؤكداً جلالته أن المملكة خسرت برحيله شخصيةً بارزةً من الرعيل الأول كانت له إسهامات طيبة في مجالات عديدة وواكب مراحل نهضة البحرين الحديثة من خلال مواقع عمله والمسؤوليات التي تولاها.
وأكد جلالته حفظه الله أن المملكة تعتز برجالاتها المخلصين الذين قدموا خدمات جليلة للوطن وكانت لهم بصمات مضيئة في تاريخ ومسيرة البحرين ونهضتها المباركة في كل الميادين والقطاعات.
ومن جانبه، أعرب السيد تقي محمد البحارنة باسمه ونيابة عن كافة أفراد عائلة البحارنة عن جزيل الشكر وبالغ الامتنان والعرفان الى المقام السامي لصاحب الجلالة على تعازي جلالته وما أبداه حفظه الله من مشاعر طيبة ودعوات صادقة في فقيدهم رحمه الله، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويرعاه ويمتعه بموفور الصحة ودوام العافية والعمر المديد وأن يبقيه ذخراً وسنداً وعزاً وفخراً للمملكة وشعبها الوفي.
واستذكر جلالة الملك المفدى مواقف الفقيد الوطنية، ومشيداً رعاه الله بمآثره وجهوده في مجال التجارة والعمل الوقفي والإداري، مؤكداً جلالته أن المملكة خسرت برحيله شخصيةً بارزةً من الرعيل الأول كانت له إسهامات طيبة في مجالات عديدة وواكب مراحل نهضة البحرين الحديثة من خلال مواقع عمله والمسؤوليات التي تولاها.
وأكد جلالته حفظه الله أن المملكة تعتز برجالاتها المخلصين الذين قدموا خدمات جليلة للوطن وكانت لهم بصمات مضيئة في تاريخ ومسيرة البحرين ونهضتها المباركة في كل الميادين والقطاعات.
ومن جانبه، أعرب السيد تقي محمد البحارنة باسمه ونيابة عن كافة أفراد عائلة البحارنة عن جزيل الشكر وبالغ الامتنان والعرفان الى المقام السامي لصاحب الجلالة على تعازي جلالته وما أبداه حفظه الله من مشاعر طيبة ودعوات صادقة في فقيدهم رحمه الله، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويرعاه ويمتعه بموفور الصحة ودوام العافية والعمر المديد وأن يبقيه ذخراً وسنداً وعزاً وفخراً للمملكة وشعبها الوفي.