أصدرت هيئة البحرين للثقافة والآثار النسخة الثانية من كتاب "قلعة البحرين؛ الميناء القديم وعاصمة دلمون" لمحرره الدكتور بيير لومبارد مستشار الآثار لدى الهيئة.
ويحتوي الكتاب الصادر باللغة الإنجليزية على معلومات مهمة متعلقة بموقع قلعة البحرين المسجل على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو عام 2005م، بالإضافة إلى احتواء الكتاب على جميع النصوص المعروضة في متحف موقع قلعة البحرين، وكانت النسخة الأولى من الكتاب قد صدرت في العام 2016م ضمن معرض البحرين الدولي 17 للكتاب.
يذكر أن متحف موقع قلعة البحرين يوثق للمكتشفات الأثرية في الموقع إلى جانب توثيق عمل شركة الهندسة الدنماركية التي عملت على إنشاء المتحف، كما ويتضمن عرضاً لأهم البعثات التنقيبية التي عملت في موقع قلعة البحرين، ويوفر المتحف إلى جانب ذلك تجربة مغايرة ومميزة لزوار الموقع والمتحف.
ويأتي كتاب "قلعة البحرين، المينا القديم وعاصمة دلمون" كتعريف لمتحف موقع قلعة البحرين المبني على مساحة 2000 متر مربع وعلى واجهة بحرية، حيث حرصت الشركة المصممة للمتحف على دمج خبرتها الدولية وملامح العمارة المحلية لتشييد فضاء استثنائي يجمع بين التفاعل، الاستكشاف وذاكرة التاريخ.
هذا المتحف الذي تم تشييده بدعم من مجموعة آركابيتا كباكورة مشاريع الاستثمار في الثقافة، افتتح في فبراير من عام 2008م، ويعرض أكثر من 500 قطعة أثرية تم استكشافها من قبل فرق العمل الدنماركية، الفرنسية والبحرينية في الموقع منذ العام 1954م.
{{ article.visit_count }}
ويحتوي الكتاب الصادر باللغة الإنجليزية على معلومات مهمة متعلقة بموقع قلعة البحرين المسجل على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو عام 2005م، بالإضافة إلى احتواء الكتاب على جميع النصوص المعروضة في متحف موقع قلعة البحرين، وكانت النسخة الأولى من الكتاب قد صدرت في العام 2016م ضمن معرض البحرين الدولي 17 للكتاب.
يذكر أن متحف موقع قلعة البحرين يوثق للمكتشفات الأثرية في الموقع إلى جانب توثيق عمل شركة الهندسة الدنماركية التي عملت على إنشاء المتحف، كما ويتضمن عرضاً لأهم البعثات التنقيبية التي عملت في موقع قلعة البحرين، ويوفر المتحف إلى جانب ذلك تجربة مغايرة ومميزة لزوار الموقع والمتحف.
ويأتي كتاب "قلعة البحرين، المينا القديم وعاصمة دلمون" كتعريف لمتحف موقع قلعة البحرين المبني على مساحة 2000 متر مربع وعلى واجهة بحرية، حيث حرصت الشركة المصممة للمتحف على دمج خبرتها الدولية وملامح العمارة المحلية لتشييد فضاء استثنائي يجمع بين التفاعل، الاستكشاف وذاكرة التاريخ.
هذا المتحف الذي تم تشييده بدعم من مجموعة آركابيتا كباكورة مشاريع الاستثمار في الثقافة، افتتح في فبراير من عام 2008م، ويعرض أكثر من 500 قطعة أثرية تم استكشافها من قبل فرق العمل الدنماركية، الفرنسية والبحرينية في الموقع منذ العام 1954م.